قصيدة لعبد لله بن هجاد شاعر من قرية رباع
***
قال إبن هجاد من يصبر لعجرات الرفيق
لابد يحمد عليها الله في تالي الزمان
حوادث الشر كثيرة بالليالي والنهار
لكن ما ينفع المخلوق أخا من غير أبوه
ولا يفيى على العيدان غير الحالها
***
الرد منه أيضاً
***
حي الله سيلاً غزيراً لا مضى من جرفيق
من ينتزى فيه يفنى ما قدر يتلزمان
في حزة الزحمه قد يبدي لصوتً والنهار
يصخون ذبح الجلب لو كان عوداً غيربوه
قرية رباع الذي بين الدروب لحالها
***
ويقول أيضاً
قال ابن هجاد ما تجي بنا ياقرن ثور
ولا يجي بالبلاد الجيره الاسانيه
في حزة الفيحه والوسميه لوطاب العمل
يحرث ويدمس وقيس الناس يتجمل بها
***
منقول من ديوان سيدي الوالد سلمه الله / نسيم من الجنوب