قصيدة للشاعر الكبير محمد ابن مصلح ، وهو دائما يحب تكرار البيوت في قصائدة وجاءت بهاذه الطريقة ، ويرد عليها الشاعر الكبير عبدالله البيضاني ، في حفلة رائعة وقوية فيها
كبار الشعراء حوقان وابن الاصوك :

	البدع : محمد ابن مصلح يا نديبي توجه لين تاصل لدعوى المنصري ثم صاوب بها الجبر وصاوب بها الشيخ العواجي ثم صل سعد الطيار يلقاك دعوى المقبلي وا صل الشيخ رزق الله وربعه ورمضان المسمى ثم صل ولد سعدي لين تضوي عليهم بيت بيت وا صل اولاد سعدي لين تضوي عليهم بيت بيت ثم صاوب بها من عندنا لين توصل لدوسي ويوسي ثم صاوب بها لاعند دوسي مع صبيان يوسي وانقل اعلامنا حتين تاصل رجال ابني عمر بالله امضوا دخيل الله يسلم على زهران كفه وصلوا تحياتي وتنشر على زهران كفه قلهم بو دخيل الله يسلم على زهران كفه وان دعانا الفهد فانحن لدعوى ملكنا جاهزين وانحن جيش الفهد من حيث يامر ملكنا جاهزين وانحن اللي نعز الضيف وانحن بريح المرت عشنا وانحن اللي نفيد المدح وانحن بريح المرت عشنا نحمد الله ما فينا ذليل ولا فينا نذل وانحن اللي ظهرنا فوق روس الجبال اللي عواني وانحن مثل الصواقع حن تقع فالحصا دعمارها الرد : عبدالله البيضاني الذي ما نصره الله ما جا لحظه منصري والطريق الذي متوجه الخير مالدرب العواجي والزمان الذي قفا ماعينه يعود مقبلي والذي يسقي الناس العسل ما يجازونه بسما وآنا لا حد يعاملني بهذا الطريقة ابيت ابيت مرة يخطي ابن آدم ومرات يتعدل ويوسي والذي صادر ماهو كما اللي بعد يبني عمر والذي مثل بن مرعي بفعل الكرم زهران كفه والذي يصنع المعروف بين الخلايق جاه زين وا خضر هو وربعه قالوا انحن قساه وما ارتعشنا واللي ما ينمدح ما نمدحه لا نخاف ولا نذل الله الله وش ذولا المطاليق وش ذولا العواني يشترون الجلوب و عندهم يا حصاد اعمارها