شكرا لكم ولتشريفكم المميز
وصدقوني اذا لم يكن هناك تكاتف من الجهات الرسمية لن تنحل مشكلة التسول ابداً
وهذا ردي على الموضوع في الصحيفة
شكرا لنقل الخبرولكن اسمح لي ان اعلق على الموضوع ماعمل لا يعـد ضربة أستباقية كما قيل او نشر بالصحيفة ما عمل لا يقارن بالكم الهائل الذي نجده اماماً في كل شبر من تبوك حتى وصل الحال الى انك تجد البعض من المتسولين يطرق باب منزلك .
البعض يتحمل حرارة الشمس والعطش لكي يتسوق في النهار خوفاً من ملاحقة المتسولين في المساء ويجد البعض منهن تفترش مدخل السوق / البقالة - وفي اشد حرارة الشمس وتحمل رضيع يكاد المسكين يموت من العطش وهي راضيه بهذا المنظر المحزن لكي تحاول استعطاف اكبر عدد من الماره شئ مخجل فعلاً .
البعض امتهنها واصبحت هوايته كما امتهنها بنات الليل ايضاً واصبحنا نشاهد ايضاً اطفال وشباب ايظاً على نفس الوتيرة .
هي مشكلة وكارثة في نفس الوقت وسبق وان طرحت موضوع بهذا الخصوص بعـد ما شاهدت ان المتسولين اصبحوا فئات وهذا صحيح ليس مبالغة فئة تحمل اكياس ذات اللون الازرق وفئة تحمل اكياس ذات اللون الاحمر وفئة عند الاشارات تحمل شنط صغيرة سوداء ربما البعض منكم لاحظ ذلك وبصراحه هذا مخيف وأستطرقت في موضوعي ان هذه الفئة تعتبر من الفئات المشبوهه والتي يجب ملاحقتها وهذا التصنيف ليس له الا تفسير واحد وان هذه الفئات ترأسها عصابات دولية محترفة وقد حذرت منها ولكن لا حياة لمن تنادي .
نقول ان شاء الله انها البداية لتنظيف تبوك والمملكة من هذه المجموعات المشبوهه.
واتمنى ان يكون هناك فرق لملاحقة هذه المجموعات مكونه من :
الأمارة
الشرطة
البحث الجنائي
هيئة الامر بالمعروف
الجوازات
قوات الطوارئ الخاصة
مكافحة التسول
|