الأخ عبدالله اللبيدي : صح بدنك لاهنت يالغالي ومرورك يشرفني وأفتخر فيه يا شاعرنا الغالي ، وبعض الأحيان يكون الإنسان جالس ويخطر على باله مثلا بيت أو بيتين لا شعوريا المهم أقول لازم أكملها ما أخليها ناقصه وخطر على بالي أبو أحمد وأبو مشهور في الأبيات السابقه وقلت أجرب تكون مثل قصائد طرق الجبل وجبت لها لحن من عندي وطرق جديد وقصدت فيها طبعا لحالي ماحد يسمعني وطلعت هيله ، لكن اللحن اللي طلع عندي ماهو طرق الجبل المعروف عندنا في الديرة في زهران لا ، لأني ما أعرف أقصد بطرق الجبل وجبت لها طرق ثاني جديد لكن القصيدة محاوله على لون قصائد طرق الجبل وفعلا كان رد أبو طلال نفس اللحن اللي لحنتها به ، وما شاء الله تبارك الله جابها أبو طلال على الوزنيه الصحيحه ، الله يحفظه إن شاء الله ، وهاذي أستاذي الكريم عبدالله اللبيدي قصة القصيدة جبتها بالتفاصيل وسلمت يالغالي على مرورك الكريم الشاعر الأخ عبدالله اللبيدي .