هذي قصيدة لة وهو عمر ال14 كان في محفل في قرية عبدالحميد وكان شاعر الاحلاف علي الغبيشي وكان الشاعر علي يجكر من محمد بن ثامرة لانة ضغير في السن ولامن اللي ينظر الية يقةل في العشرينات وكان محمد في قرية المضحاة في دوقة الاحلاف سمع نقع الزير وذهب اللى بيتة واستل جنبيتة واتفق الشاعر علي الغبيشي مع اصحاب الحفل على ان تكون كسوتة يحفرون حفرة في الطريق الاتي من قرية المضحاة وحتى اذا طاح يضحكون الحضور علية وقع محمد في الحفرة وحتى اذا استقم اذ يصيح في الضاحكين وقال قصيدة اهتز منها السامعون \لاتضحكون على محمد يوم طاح \ يطيح في المحفل وفي الملقا يقوم \ الملقا=يوم الحرب\سلاتم ياخيران ياثور نطاح \ من نطحتة تجفل ثوارين البقوم\ واول من تعجب من القصيدة الشاعر علي الغبيشي عجز عن الرد علية وهذا القصة سمعتها من احد كبار السن في القرية
|