((( و الغريب أن ابني الصغير اميتاب "هكذا أناديه" ..يريد مني التنازل عن منطقة في صالة العرض ليجعل منها ممرا للمكاتب الأخرى , ويعتبر عدم تحقيقي أمانيه في أملاك الآخرين طمع وجشع , على انه لم يستطع ألمطالبه )))
شكرا لك ابو احمد على هالخبر المميز .
بصراحه ( اعمااااااه ) كلام في الصميم ياعبدالعزيز الرشيد وكما يقال على نفسها جنت براقش ولكن ( أميتاب ) لا يمثل الا نفسه ولا يمثل الشعب الاماراتي .
|