أستغرب أن لا ينصف القضاة المرأه عندما تتطلق نسمع أن طليقها أخذ أبنائه لكي يحرق قلبها وهذه من شيم الأنذال أين نحن من تطبيق القضاة لشرع الله تعالى أن تبقى الطفله مع والدتها حتى سن معين وإذا لم تتزوج المرأه فعلى الطليق أن يسكن طليقته في منزل ويصرف عليها هي وأولاده الذين في حضانتها لو طبق القضاة شرع الله تعالى في الحقوق التي للمطلقه على الزوج لماسمعنا في كل يوم حوادث مفجعه تثبت لنا أن كائنات تجردت من مستوى الإنسانية إلى الإنحطاط والتجرد من المشاعر ونزلت إلى مستوى وحوش الغاب ؟!!
ولما كثرت في المجتمع ظاهرة الطلاق
ولكن لا حياة لمن تنادي .
لا حول ولا قوة إلا بالله الله يصبرها.
تقبل مروري أخي د.ليل الوعد
|