ياعزيزي لو كان اعلامنا ناضجا صادقا ناقلا للخبر على طبيعته لما تشدق بنا اعلام لا يبحث
الاعلى
مكاسب تجاريه فهم لاينقلون لمصداقيه وانما يتسابقون اي وكاله تنقل الخبر بأسرع على
شاشاتها الكاذبه التي لايعنيها الوضع او الصدق وانما عتبي على نفسي حين جعلت غيري ينقل
اخباري اعلامنا يسابق الريح حينما تقع اي كارثه خارجيه ويقف متبلدا صامت على درجة
من الاستحيا وكأن الوضع لا يمت اليه عجبا عزيزي
فلوناديت لحيا لا ستجابا ولكن لا حيات لمن تنادي
عزائي في اعلامنا فقد مات مع ضحايا سيل الربوع
....................................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟
|