المرأة اذا كانت لها ظروف معينة بسببها امتنع الخطاب عن المجيء اليها او كان اولياؤها (يشترطون) في زواجها وهي صغيرة ولما عزف الخطاب بعد كبرها تركوها وشأنها, وما شابه ذلك, هل نزيدها هماً على همها أم نضع الحل المناسب لها? فهذه المرأة ومثيلاتها كثيرات في المجتمع, الا نتيح لها الفرصة الاخيرة لتعف نفسها, ونحمي انفسنا والمجتمع من خطر قد ينتج عن تركها وحيدة فريدة تحت ضغط الشيطان?
مشكور على الموضوع.
|