حللت أهلاً
وهاانت تسيرين فوق الرحيق
في رباع النابض بسّر الحياة الدفئ العميق
شكراً لبحار الأمنيات اللتي أهدتنا اللؤلؤ دون عناء
ما أكرمك يابحر...وأنت تمسح بالزبد الرخو جبهة تلك اللتي جاءت تعبر جمر الوهاد..
وشوك الطريق
فهل يقبل البحر قبلة شكر ؟
وهل يمتزج العطر بدهن العود العتيق؟
خاتمة...
أتمنى لك طيب الإقامة أختي العنود
|