جعلنا اهتمامنا بالوظيفة والنسب والحسب زتركنا الدين
والنبي صلى الله عليه وسلم قال ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )
وقال عليه الصلاة والسلام ( من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه )
ومع احترامي وتقديري
البعض يقول فين اللي فيه خير يجي والله يحييه أهم شي استرها ولو كان من يكون
فإذا جاء الرجل الكفؤ ولكن فيه شيء في نسبه اختلف رأيه وبدأ يغير مجرى الطلب
مع العلم أن هناك من الناس من زوج ابنته من خارج قبيلته وبرجل غير قبيلي وكان الزوج نعم الرجل
|