إن كان الأنسان بطبعه ينجذب إلى من يشابهه وتتوافق أفكارة وطباعه معه إلى حدٍ كبير
إلا أن الإختلاف يبقى موجود بنسب متفاوته بين البشر
وإختلاف الآارء والأهواء والميول أمر صحي إذا وجـِدت المرونة
أما التصلب والتعند ( وإما أن تكون معي وإلا فأنت ضدي ) فهذا ما يصل بالإختلاف إلى مرحلة التصادم ويتحول الإختلاف إلى خلاف ثم فراق
موضوع قيم وطرح راقي
وأشكرك على حسن الأختيار والنقل