تسلم الأخ شخص الزهراني : وأنا بعد في نظري إنها زيارة ما لها داعي ، ليش ؟ لأنهم مذكورون في القرآن بنقض العهود والمواثيق ومن صفاتهم الغدر ، ولا ينفع مع اليهود المعروف ولا الإحسان ولا الشكر ولا المدح ، لأن من صفاتهم الكبر والنفاق والكذب والخيانة ، فأحسن المفروض الشيخ يرتاح ولا يتعب نفسه يغدي عندهم هذا هو الصح مثل ما تفضلت أخوي شخص : مثل من يطفي النار بالبنزين . وهي زيارة للقدس وليس لليهود لكن ما أحد يأمن مكر المتواجدين حول القدس وهم اليهود .
|