حينما نجد مثل هذه القصائد لانستطيع إلا أن نقرأها بتمعن وبعد ذلك تجد سداً حائلاً يقف في طريق من يريد الإبداع والتقدم نحوه خطوة واحدة . حينها تسأل نفسك أي إبداعٍ أكثر من هذا
رحمة الله على الشيخ سعيد بن خماش
وشكراً للمبدع الذي أستطاع الحصول عليها وعرضها للجميع
إن مثل هذه القصائد مدرسة للحياة وخلاصة عمر إنسان ذاق حلاوة ريعان الشباب وأي شباب
شكري مرة أخرى للأخ محمد
undefinedundefined