أكاديمـيـة العرضـة الجنوبيــة - ربـاع - عرض مشاركة واحدة - حديث الذكريات وزيارة لمنزل فلان تابعونا قدر المستطاع يوميا

18/08/2010, 05:12 AM

سعادة الدكتور ليل الوعد السعوددية
اخواني الكرام اعضاء منتديات رباع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهووورد
لقد وجدت انني امام امر لابد منه وهوا ان اشارك في حديث الذكريات وان كان لى من حديث عن الماضي فانه حديث ذو شجون وحياة ملئية بالسعادة والهنا والطيبة والمودة بين الناس وخاصة ما يدعى في وقتنا ذاك بالجار وكان الجار هوا احد الاسرة من ما يوصى به وقد اكون احد الناس الذين ذهبو الى الجار في السفر وفي رباع معا وكثير ما كان يوصوني اهلي بان اكون كتوم لااتحدث بما لديه او اقول عنه شي بل امد به الى الجيران واعود وكما تفضل سعادة الدكتور يكون هناك صحن من الصحون التي يسمونها التوتوة وهي خفيفة ولاكنها تحمل الخير والبركة وهنا اذكر ان هذه الصحون بها من الخير الوفير مثل الشروبة والسنبوسة واللقيمات والمكرونه وما يستطيع المرا ان يعمله في ذاك الزمان والافطار هوا للجميع وكل بيت او المسجد يكون له نصيب من افطارنا في المنزل هذه العادة التي كنا ونحن صغار نسير عليها فنفرح برمضان لانه شهر الخيرات وشهر فيه البركة وشهر السعادة والفرح والسهر وما الى ذالك انها السعادة كلها هذا في المدن او في القرى اما في رباع ونحن كنا صغارا فكان هناك افطار ونحن نعيش على البر والسمن والمرق وكذالك بدا الناس يتطورون شيا فشياء واصبح التنوع هوا عادت الكثير من الاسر وكانت العوائل تشارك في الهديا الرمضانية مثل ان ترسل من اللقيمات او السنبوسة او القطائف او غيرها من الاكلاات الرمضانية ورمضان كان له ذوق وطعم خاص نسعد به ونحن اطفال ومنا من يقول له الاهل كل ولاكن لايشوفك رمضان او اشرب من ورا الزير وهاكذا انها ذكريات جميلة عشناها ايام الصغر مع اسرنا وفي الجنوب وفي المدن مثل الطائف وجده ومكة الله يعمرها والمدينة وغيرها من مدن المملكه حتى استقر بنا المقام هنا في الرياض واكلات اهل الرياض الرمضانية كانت تختلف عن اليوم كثيرا ولاكن مع التطور اصبح كل شي ميسؤر اما بخصوص التلفزيون فكان التلفزيون يوضع في مكان لايمكن لصغار الوصول اليه وهوا معزز مكرم يفتحه الكبار وايتجمع حوله الصغار ونشاهد الاناشيد التي تتحدث عن رمضان وخاصة تلفزيون المدينة وبرامج الاطفال وكذالك من محطة جده والرياض والتلفزيون كان لايصل الى كل المدن بل تلفزيون جده لوحده وتلفزيون الرياض وتلفزيون المدينة وتلفزيون الشرقية وهاكذا وتبادل البرامج ابيض واسود حتى انظمة المحطات جميعها مع بعض ان الحياة زمان كانت بمثابة الذكريات شكرا سعادة الدكتور وشكرا لمنتدى رباع الذي اعادنا الى الورا بهذه الذكريات وهي في الحقيقة كثيرة وجميلة وكان الناس سعدا فيها افضل من اليوم ولاكن هذه الحياة كل يوم وهي في شان تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال واثبنا وياكم خيرفي هذا الشهر الكريم ووفقنا في القيام والتهجد وجعلنا الله من المقبولين والحمد لله ربالعالمين
مشهور

أخوانى كل عام وأنتم بالف خير هنا سنقوم بزيارة مفاجئة وبدون موعد لاحد منازل رباع ومن فيها من الاداريين والمشرفين والمشرفات والاداريات والشعراء والاعضاء 0وأول من نقوم بزيارته هو أبو مشعل مشهور ليجدثنا حديث الذكريات وباختصار شديد واليه بعض الاسئلة وهى
اوووفأبو مشعل نريد أن تحدثنا عن الصحون المغطاة بالمنشفة البيضاء وما فيها مما لذ وطاب وهل تتذكرها وأنت صغير عندما كنت تذهب بها الى الاقارب والجيران فى شهر رمضان الكريم اوووف
أبو مشعل هل تتذكر التلفاز القديم المغطى بقطعة القماش الناصعة البياض ةالمشغولة يدويا وما هى البرامج الجميلة والرائعة وهل تتذكر فوازير رمضان من المدينة المنورة والطفلة ذات الصوت البرىء والاطفال من حولها اوووف
مشهور قرية رباع ورمضان وأهل رباع الطيبين وتلك الامسيات الجميلة كيف كانت وهل تحمل لنا ولها ذكريات لا تنسى اوووف
أبو مشعل أجمل أيام العمر هى ليالى رمضان فى الصغر وذكريات الوالدين والاخوان والاهل جميعا على سفرة واحدة مجتمعين بدون تكلف ولا اتصال ولا مواعيد ولا برمجة تجدهم حاضرين وتلك الابتسامة والرضا بما قسم الله والاطفال من حولهم يلعبون على ضوء الفوانيس الجميلة هل تذكر شيئا أبا مشعل حدثنا بارك الله فيك
لحظات ما قبل الافطار قديما وتواجد الاطفال حول المنزل فى انتظار مدفع الافطار ماذا تعنى لك اوووف
شكرا ابا مشعل ولك ان تختار ضيفا بارك الله فيك 00وكلنا أذانا صاغية 00تفضل