"فن التعامل مع الأخطاء"
يقول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: من رضي عن نفسه، كثر الساخطون عليه.
يقول سقراط: لا تردنَّ على ذي خطأ خطأه، فإنَّه يستفيد منك علماً، ويتخذك عدواً.
تستطيع أن تكسب ثقة الجاهل، إذا لم تعارضه في آرائه.
الحقيقة مثل النحلة، تحمل في جوفها العسل، وفي ذنبها إبرة.
يقول السباعي - يرحمه الله -: لو أنَّك لا تصادق إلا إنساناً لا عيب فيه، لما صادقت نفسك.
من يناقش الأحمق عليه أن يتحمَّل إجاباته.
يقول براتراند راسل: الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا
في حقنا، وفي تقوية روح العداء بين الناس
يقول شوبنهاور: ذوو النفوس الدنيئة، يجدون اللذَّة في التفتيش عن أخطاء العظماء.
يقوم ميخائيل نعيمة: من كان لا يبصر غير محاسنه، ومساوئ غيره فالضرير خير منه.
ليس هناك خطأٌ أكبر من عدم الاعتراف بالخطأ.
يقول فولتير: النـزاع الطويل يعني أن كلا الطرفين على خطأ.
الذين يعيشون على أعصابهم، غالباً ما يعيشون على أعصاب الآخرين أيضاً.
قيل لبعض الحكماء: بِمَ ينتقم الإنسان من عدوِّه؟ فقال: بإصلاح نفسه.
يقول سعيد بن المسيب - يرحمه الله -: بلغ عثمان بن عفان - رضي الله عنه
أن قوماً على فاحشةٍ فأتاهم، وقد تفرقوا، فحمد الله وأعتق رقبة.
اخجل من عيوبك، وليس من تصحيحها.
من تتبع خفيَّات العيوب، حُرِم مودات القلوب.
الندم هو اكتشاف الخطأ بعد فوات الأوان.
مع الشكر الخاص للاخت رولا على هذا الموضوع الجميل والافكار التي
ان دلت فانما تدل على عقليه جباره جديرة بالاحترام والتقدير .....