الغالية لؤلؤة زهران
و تهطلين بعذوبتك المعتاده
و سخاؤك المعهود
فتعشوشب الحنايا
و تُزهر الأنحــــاء
بتُّ أتلهف لحضورك في متصفحاتي
و أعطش لديمومات عبورك على مساحاتي
غيمة ود أرسلها لتهطل في سماءاتك بترف
كوني هُنـــا للأبد
مودتي ل قلبك
حفظك الله وأسعدك
.
.
(الحمدلله)