ما دام كـل الــمـعــنــويـه على احـسـاب
وما دام تـسـمـو من حـسـابـي ودعــمي
واتشوفـني بالـعـيـن صـوص ن بـدولاب
بـغــيــة تــآلـف تـحــت قـانــون قــمـعـي
زمـلة وحـمـلة محـتـجي خـلـف الأبـواب
واملاعـب الاحـساس با شجـون طـبـعي
وامـعـامـلات الـصــدق في بـطـن كــذًاب
يـا كـود اشـوفـه يـوم أضـوًي بـشــمـعي
كم تحـتـرق شمعه على ايـديـن مـغـتـاب
اضوت وسـيـحـة شــمعـة الـروح تـنـعي
تــنــعـي أصــالـه في ضــلالات خــطــاب
مـشــتــاقـهـا مـسـيـار في حــال رجـعـي
والـديره الغـيـره لهـا احـبـاب واصـحـاب
وقــت الــلــه الـلــه كــل الأزلام ربــعـي
الـحـبـس حـبـس الـمـعـنـويـه والأطــلاب
والـعـيـش في بــرً ن من الـعـام مـرعـي
نـحــفـــرثـرى ايـامه على مـنـقـع الـداب
يـاهـل تـرى يـرجـي من الــداب نــفــعـي
واللا الرضا بالعـيـش في سـاحة الـغـاب
بـين الـوحـوش وشـرع قـانـون وضــعي
دام الـسـمـو الـيــوم حـاجــب ومـحــراب
وطـريـاي من حـالي طـواريـق سـجـعـي
الـعــزعــز الـديــن في جـمـع الأحــبــاب
ولاغــيــر خـوف الـلـه يـحـظى بـدمـعـي
والـلـه حـبـانـا المعـرفه وأشهـر اسباب
الـقـايـل ادعــونـي عـسى الـكـل يــدعـي