على المرأة السعودية استغلال هذه الأيام بالمطالبة بحقوقهن كاملة، هذه أيام ثورات ومطالبة بالحقوق، وبالفعل المرأة السعودية حقوقها مهضومة، ولاتستطيع أن تفعل شيئا إلا بوجود وصي عليها، حتى لو كان أصغر أبنائها. كل هذه التعقيدات من نتاج أفكار الصحوة الرجعية التي تنظر للمرأة نظرة أسلافهم في الجاهلية عندما كانوا يئدون المرأة لأنها مشروع عار. قال الله تعالى: وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ
|