نعم يا أخي مشهور كنا مثل ما ذكرت الحياة يكسوها الجمال والنبض والتواصل
اما اليوم ( الله يكثر العيش ) لقد انكشفت الى حد التعري و من عاش ذاك الزمان بل وحتى جيل اليوم
يندبون ويتألمون على تلك الأيام الخوالي رغم ما فيها من المنغصات ،،

اسمع هذه القصة من أخيك عين الجمل
وقعت لرجل من جماعتي ( ويعلم الله انه ممن يصلون الأرحام )
ذهب لتأدية العمرة وهو من ساكني المدن وبعد خلص من العمرة وهو خارج من الحرم ويمشي في الساحات ومعه كهلته وإذا بوليد في 14 من عمره يركض وراه ويناديه يا عم .. يا عم ويمد يده لمصافحته
وخوينا يمد في خطاه مسرعا ولا يعير ذلك الصائح المنادي اي اهتمام ويحاول يتجاهله
الى ان مسك هذا الولد ب إحرام خوينا وكمره ... وخوينا يدافعه عن نفسه ويقول انتم ماتستحون حتى عند بيت الله تشحدون ( الولد وسيم و أبيض مو أسمر ) انقلع ... انقلع

و الولد في هذة المعمعة يصيد يد خوينا وخوينا يدفره هههههههه
ويعود الولد يشن هجوم إنتحاري ويتحضن خوينا وهو يصيح أناااا ولد فلان بن فلان يا عم ؟؟؟؟

تدرون من يكون فلان بن فلان هو ولد عم خــوينا من الدرجة الثانية هههه

طبعا خوينا انحرج وبغى يسكت على السالفة بس المرافق الخاص علم عليه ،


زبدة الهرج العلاقات الدولية في تدهور و من دحديرا الى جرف


سامحوناااا .... وتقديري ومودتي للأخ مشهور