رائع ما خط بنانك وما جادت به نفسك
على اخوانك الذين يتعطشون لمداد قلمك يا أخي الكريم
ســـــــليتــــان
والأخ آمير الكون عبر عما نكنه اتجاهك ... وصدق وكفى
اما القصة اعجبني صراحتك واعطاء كل ابطال القصة حقهم
من الإحترام و التقدير ... وهذا حقهم علينا فهم الأصل ونحن الفرع
وفي ذلك الزمن تكثر القصص والأحداث الاجتماعية لحاجة الناس لبعضهم
ومثل ماقال المثل ( الناس للناس و الكل بالله )
وأحيئ فيك اخلاقك وطلبك السماح من اخيك ،
فاقول ما زادك ذلك الا علو ورفعة وسوف اكون مثلك صريح (ليس من طبعي )
واذكر لكم مصدري في القصة (قصة التشريقة ) الراوي رجل شهراني
من قبيلة شهران وعندما سالته عن القبيلة قال من حول بلحمر !!
قلت لا يكون من زهران خلوني اعرف قريته عشان امزح على جماعته بها ،
تعرفون زمان ديارنا كانت مناطق عبور للحجاج ،
وربما تكون قصتك هي الحقيقة ولكن لبعدها الزمني وكثرة الرواة صابها
التحريف ،،، وربما تكون قصة أخرى .. وياكثر القصص التي تتشابه عند العرب ،،
عموما يازين مناقرة الشيبان قصدي تمعك الكهلة يوم صكت قحمها بدعوة
من قلب صادق ،
وذكرتني بقصة احد اجدادي الله يرحمه
تضيف عند قبيلة ؟! وكان العشا دغابيس والدغابيس اغركم في عددها هي ثلاثة او اربعة
وتم وضعها في صحن وفي المنتصف طاسة بلال وكانوا 3 جدي وراعي البيت وكهلته ( الله يرحمهم جميع ) ، ، والإنارة قازة في حلانه في جدار البيت يعني زي قلتها ،
جدي غفر الله له (آمين ) خلص على دغبوسه اول واحد كان جووعان وهو من طبعه حار وشخصية لها حضورها في المجالس،
الكهلة استحت وقامت تدف دغبوسها جهت جدي في الظلمة ،
قحمها لاحظ الحركة ،،
وما اعجبه الوضع وكرم الكهلة الله يرحمها
عود يدقها بكوعه في جنبها ويقول كل(ن) ياكل دهلوسه (بصوت خافت )
وكل ما وصل الدغبوس عند جدي خذ منه نتفه
والقحم كل ما نغز كلهلته بكوعه اردت دهلوسها .. وإذا غفل دفته جهة الضيف ،،
حتي انتهوا من العشا
الذي اخبرني يقول ان جدنا هذا عندما يخبرهم بتيه القصة كان يضحك يضحك حتى تتغشرق عيونه ،ويدعي لمن ضيفه وكهلته
همســة
كانت الدنيا فيها حياة
واليوم مظاهر بالحياة مثل مظاهر العيد اللي نشوفها في تلفزيون اسعودية
وعرضة سعودية