من محاسن الصدف مدري من سوء الطالع

انني الأن أحتسي كوب من اللبن حجم كبير 500 مللتير وربما يزيد بجغمتين أو ثلاث مشهول بالماء ( جغمة = رشفة من سائل نشربها )

للقضاء على حرارة وضمأ صيفنا أحلى في مراعينا بقلوب صافية لا يشوبها الغبن على من سافر للبراد الشرقي و الأوربي أو الضغينة على من لطش علينا الإجازة ،

صراحة فيه كسل غير طبيعي وعجزنا اخذ لي كم فرة على المنتديات والفيس بوك والنت للكشف و التفتيش على العيادات البيطرية لمعرفة من هو صاحب( الهوش ) المصابة بهذا الداء والعدوى

التي صابت حلاله ،، ولكن بسوي نفسي ذكي هذي المرة واسوي نفسي شاعر فلته

واشقر فيما اقتبسته من المقال المرافق او نص ما نقله لنا الأخ صقر الجنوب

وتعلق مستهجنة "في أخبار الأبقار (واللي يتشدد لها من هوامير الصحراء ) يتعامل معها بمبدأ (ربنا يحب الستر) فلا يجب أن يعرف أحد اسم شركة الألبان ولا أحد يملك خيار مقاطعتها من أ

هو أمير الصحراء !!!

معقولة أمير ويسوي كذا !!! ما أصدق
بس أي صحراء ، لأن بلدنا نهايته التصحر من فعل ايدينا وسوء النيات

( تذكرت قصة البنت التي امها تامرها بزيادة اللبن بوضع الماء عليه من اجل بيعه .... وأن عمر رضى الله عنه لا يراهم ..... ولكن رب عمر يراها اويرانا في ردها على امها ) اكيد تعرفونها

طيب واللي ما هو امير أجل وش يسوي في سوق الشعير وذبائح الجزارين ، قصدي حرجا الجزارة ،

يا يلا شدو حيلكم وجيبوا الأسم ... و أول واحد يجاوب له سطل ماء مالح من البحر طبيعي صافي ... غير مغشوش وهو الوحيد الذي باقي مثل ما خلقه الله سبحان وتعالى لم يتدخل ابن آدم او اسماك الهامور و التونة والسبيطي في خواصة او المتاجرة به و افساده ،

حسبنا الله ونعم الوكيل في الغش وضياع الإمانة

تحيتي يا صقر خويك عين