قالها شاعرنا الفذ الشيخ علي بن خماش رحمه الله
عندما حضر مناسبة مع رجال رباع في قرية القحـف
(البدع)
انحن (ا)بني حـسن فـي الـجاهـلية وعبّار الحـبوب
عزنا الله وشغل مخمس(ن)يشرق الاعـظام شرقا
والــذي يــــــتمنى شــرنا لا تــقــل حــتــى نــجـي
وان لفى الضيف يلقى له نَجادا ويلقى رهوة البـر
كــل جـيــد دريـنــا بــه وحـظـه يــغـطـي شـــاربــه
(الرد)
يا سلامي عـلـى الـدار التـي حـبـهـا قلبي حبوب
وأنـا ما أحبها الا يـوم حـلّـت على الحدّان شـرقـا
وان وقع واقع(ن) فيها أمّنوا نشرها حتى نجــي
قحف زهران وانحن من شفا ذيب لافي رهوة البر
نورد الغـب فـوق الماء الزلالي وتـصـدر شـاربـــــه