أتمنى من القائمين على وزارة الشؤون الإسلامية التحقيق في الموضوع لانه لايمكن أن يكون خطأ غير مقصود , فالخطأ البشري هينا غير مقبول لانه لايجود له عذرا أبدا. هذا أمر مقصود ولا يمكن السكوت عليه لانه هذا الامر يعكس صورة الدولة ومواطنيها وياليت كان الامر بعيد عن سيدنا وحبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأرجوا من المسؤولين على وزارة الشؤون الإسلامية محاسبة الشخص وتقديم الاعتذار للجميع ومن ثم الاستقالة لانكم أثبتوا فشلكم بالادارة وكانت النتيجة هذا الخطأ الفاضح والكبير.
فشــــــــــــــل
|