تعلمت
ان المرء
يسعد في حياته العامة
وتتهلل أساريره حينما يجد بينه وبين إخوته وأحبته
الشعور المتبادل مِن الود والتقدير والاحترام،
فيحظى مرة بالابتسامة الصادقة،
وأخرى بالكلمة الطيبة،
وثالثة بالتعاون على البر والتقوى،
حتى تتقوى أواصر المحبة بينه وبينهم
ويصبح لا يقوى على الابتعاد عنهم ما استطاع إلى ذلك سبيلاً..
|