الله الله
اشهد ان للمثل حكّامه...
وانتم حكّامة مثايل وهذا ليس بمستغرب..كأنكم بحّارة في قارب وكل واحد له مهمه ويجدّف بمجداف البراعه ..
بن عبوش القصيدة الاخيره تهوّل كأنها وصفة فقيه لتكحيل العيون المرمده...وصاحبك زادت عليه المسؤؤليات هالايام عشان كذا تلقاه يتراعش ومن كثر ما يتراعش يظهر ان فيه انزيمات كانت متوقفه عن العمل ايام الشباب وعوّدت تالايام نشاطها يعني لو طلع له شعر فلا تستغرب ...وبعده تسمعه يقول حليلك يا انا ويكثّر منها ...
تحياتي لكم ....وتحياتي لسعادة بديع زهران والاستاذ المالكي ..واصلوا وحنّا معكم متابعين