يا من كنت
ولازلت
على البال
يا من على شغف الفؤاد ترنما
واتكأ فــوق الجراح وتبسمــــا
وغرد مثــل الطيـور لأننـــــــي
من وقــــع آلامـي أتألمــــــــا
يامن نســـــى حبـاَ قد عاث به
حتــى ارتوى منه سلمـــــــا
ساب الجراح على حضيض فؤاديا
متجهماَ , لو قلت ياذا إرحما !!
اتصاال هاتفي
|