يا سيدي نحن في زمن قل فيه الدين والايمان
واصبح الكل يدور مصلحته لم يصبح للوفاء ولا للخلاص
عنوان الا بيد اقليه من الاصدقاء وربما هؤلاء ايظا سرعان ما سيرحلون
الصداقه كانت باقيه كما كنا نعهدها ايام اجدادنا
لكن في هذا الزمن كل شيئ تغير
نفوس البشر حتي صلة الرحم تغيرت بين الاخوه فما بال الصداقه.
شكرا لك امتعتني بطرحك وفي نفس الوقت قلبت المواجع
|