لاحول ولا قوة الا بالله
المشكله ان اغلب مدرائنا ينتظرون حتى احد يوصل الشكوى له
لم يكلفو انفسهم بالمتابعه عن قرب ومنع الاخطاء وتلافيها قبل وقوعها مكتفين بتناول الشاي والقهوه والتوقيع واذا حصل الخطأ سرعان مايجردون انفسهم منه ويناسون ان الاعتراف بالخطأ ثقافه وليس عيب ان يبدأ التصحيح من معرفة الخطأ
ربما غير المسلمين اذا حس انه مقصر قدم استقالته معبراً عن اسفه عن خطأه وعندنا يتشبث بالكرسي بعدم اعترافه ورمي المسئوليه على الغير
متى نرى المسئول من يبحث عن المواطن وليس المواطن من يتمنى من يقابل المسئول
الف شكر ابو احمد