صقر الجنوب تسلم على الموضوع والحقيقة والواقع الذي نشاهده أن قذارة المطاعم ووساخة المطاعم ستبقى إلى يوم القيامة بدون حسيب ولا رقيب ، لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ، واللوم يقع على الذي يشتري من هؤلاء كأمثال الهنود الذي يعفسون داخل مطاعمهم من تقطيع الخيار والطماط ، بأظفارهم وعرقهم الذي يقطر فوق الطعام ، غير العجين اللي يعجنه بيديه القذرتين ، ويالله لك الحمد ، وين النساء في البيوت معقولة ما يطبخون الله ياخذ عقولهنه تركوا أولادهنه ورجاجيلهنه ضحية للهندي والباكستاني واليماني ، والله العظيم إني قابلت واحد في مطعم متزوج ثنتين يقول لي ، عندي ثنتين ولا واحدة تقدر حتى الشكشوكة تسويها في البيت ، قلت له : عز نفسك تجدها خذ الشكشوكة وكلها وراسك مرفوع ، وطنش تعش تنتعش وكانت القصة في بوفية على الطريق السريع فيها خمسة يمنه أو أكثر يعفسون داخل البوفية ، بيض على جبن على كبدة على مربى مدري وش ذيك الضيعة والعالم زحمة أقسم بالله العظيم ، تقول ماهم متزوجين مدري وش قصتهم زحمة بشر على أبو يمن ، إحنا السبب ، ماعد فيه قوامة للرجل هذا كان زمان يوم كانت الواحدة تحرث وتصرم وتسقي ولا عندها وظيفه وعيشتها من حب البلاد ، واما ذلحين ماعد فيه إلا الكوفيرات والموضة تمصط الواحدة منهنه باربع ساعات عند الكوفيرة تتمكيج على شان رايحة حفلة زواج ، وإذا شافها زوجها سال لعابه واعطاها اسبوع إجازة طبخ ما تطبخ في البيت وأكل الطعم وانطلت عليه الخطة هذا غير فستان بـ 2000 ريال ، وش المانع ما تعصد المرأة العصيدة فيها شيء وإلا تسوي الخبزة كلها هاذي أكلات مفيدة وكذلك الرجل يعصد العصيدة مافيها عيب ويساعد زوجته في الطبخ وإعداد الطعام وفي جميع شؤوون الحياة gallp والحديث ذو شجون ، أخاف أطول في الكلام والله ما أنتهي لكن ، تسلم لاهنت وسلامتك يبو أحمد .
|