عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 28/04/2007, 02:21 AM
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان
مشهور âيه ôîًَىà
Awards Showcase
لوني المفضل Brown
 رقم العضوية : 245
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7389 يوم
 أخر زيارة : 28/02/2014 (09:03 AM)
 المشاركات : 6,236 [ + ]
 التقييم : 10000
 معدل التقييم : مشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond reputeمشهور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



اختي اشجان
لقد اطلعت على ما جا في موضوعك
وموضوع جيد جدا ومن هنا اجد ان الرجل دايما
هو الذي يبدا في تقمص الضعف والمراة هي التي تتقمص موضوع
اجراة من حيث جس النبض فتارة تنادي بالحبيب وتارة تبحث عن صديق
وتارة تبحث عن خطيب وعند ما يبدا الحديث نجد المراة هي التي تصوطر على الموقف في البداية
حتي تستطيع ان تلج الى قلب الرجل ذالك الرجل المسكين الذي يكون نهزامي القلب والروح معنا ومنهنا
نجد ان المراة تكتشف الثغرات التي هي اصل تريدها في الرجل فتصبح العقل المصيطر على مشاعر الحياة بل الحب الذي تفرضه هي على ذالك الرجل المسكين الذي يتاهب لنيل قلبها من عدم ويبحث عن السعادة وتنتهي به الحياة عند هذا الحد معترفا لها بما تشا ان تفعله وكم من انسان قد انزلق في متاهات حبا كاذب قد حطم قلبه واصبح حزين المراة مفتاح القلوب وخاصة التي اعطيت من العلم والدها ما يجعلها تسيطر على ذالك الانسان لن يكون الخجل هو الذي اسيطر على المراة اليوم العكس الصحيح فقد كانت هناك تجارب من نسا اخذو حقوقهم كاملة من الرجل واصبح الرجل يتارجح بين فكي تلك المراة ولا يعرف كيف وقع ولاكنها الحياة هي التي اعطته ولم تاخذ منه حب ايه وكلام في الحب ومن خلال كل هذا يذهب الحب وتذهب تلك المراة الى صديق جديد وينتظر المسكين فلا يجد له طريق سوا الحزن والنواح على اعتاب الذكريات شكرا وللموضوع بقية




تقتضي الفطرة التي خلق الله عليها عباده أن ينجذب الرجل والمرأة لبعضهما.. ولكن شيء ما لا يمت للعادات والتقاليد بصلة، ولا للعرف الاجتماعي، ولا للموروث الثقافي يجعل من مسألة الانجذاب تلك أمرًا محرجــًا في بداية الأمر.. حتى يخطو أحدهما خطوة البداية ليصل ما قد يربط بينهما (بغض النظر) عن نوعية الرباط أو موافقته لدين أو عادة أو جنس.
وتبدأ قصة كألف قصة كل يوم.. صداقة.. حب.. زواج.. أيــًا كان نوعها..
ويظل الرجل هو المسيطر، وتظل الأنثى مثار الجدل
ويظل الخجل الأول.. محط ذكرى لذيذة
ويظل اللقاء الأول.. صورة لا تمحى ولو بعد حين

ســِــحرٌ أو أشد تأثيرًا، هو ما يربط بين رجل.. وامرأة
وكأن كل الاختلافات والتناقضات التي يتراشقان بها وقت التوتر ليست إلا كذبة، تتلاشى إذا ما هدأت النفوس واستلم القلب زمام اللقاء!

رهبة تجمع قلبين

وحكايا اختلاف

وأنتَ (لا تفهمني)

وأنتِ (كما الأطفال)

وهجومٌ.. ومضايقاتٌ.. وفجوات


ثم – أهلاً – بحرارة
وتوافق تام

ومن جديد


سبحان الله
ما الرجل والمرأة إلا نقائض تجتمع فتجسد المعنى الكامل للوفاق


.



 توقيع : مشهور


رد مع اقتباس