الله يستر علينا

هذه رسالة إلى كُل من يُعالج زوجتة أو أمة أو أخته عند الأطباء من الرجال بحُجة أنهم متمرسين أكثر من النساء فهذه هي النتيجة والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسئل الله أن يستر على أعراضنا وأعراض المسلمين
اللهم آآآآآآآآآآآآآآمين


محمد أحمد الحساني
لا ترحموه؟!
آخر ما كُشف من «نفايات» الأطباء!! «نفاية» طبيب كان في منتهى الغدر والخسة والخيانة.. قبض عليه في جدة بعد متابعة له في عمله بأحد المستشفيات، ثبت من خلالها أن ذلك الذئب البشري الرمادي كان يقوم بحقن مريضاته أو بعضهن ممن يعجبه حُسنهن بسائل مخدر ممنوع دخوله إلى الأراضي السعودية، وذلك خلال كشفه على المريضات فتذهب الواحدة منهن في سبات عميق، يمكن الذئب من فعل فعلته فيهن قبل أن يفقن من سباتهن وخدرهن العميق!، وأن إعطاءه ذلك السائل للمريضات أدى إلى إدمان بعضهن بمجرد أخذ الواحدة منهن أربع جرعات متتالية، وأن فتاة من ضحاياه راجعته لمدة عام لأخذ الجرعات المخدرة «بنية الشفاء!!» فدفعت له نحو سبعين ألفاً لأنه يأخذ عن كل جرعة خمسمائة ريال ثم يفعل بالمريضة المخدرة ما يشاء وأن الذئب البشري اعترف بما نسب إليه وأحيل إلى الشرع للتصديق على اعترافاته التي أدلى بها خلال التحقيقات التي أجريت معه من قبل الأجهزة الأمنية. هذا ما أوردته صحيفة «الحياة» في عددها الصادر يوم الثلاثاء 28/4/1428هـ، ولاشك أن مثل هذا الذئب الرمادي لا يستحق أن يُرحم البتة.. وأن أقل عقوبة يجب أن ينالها هي القتل!، فإن كان محصناً فإنه يُرجم لأنه زانٍ حسب اعترافه، وزناه مصحوب بالخيانة والخسة واستغلال كونه طبيباً صاحب مهنة شريفة، في القيام بجريمة الزنى في محصنات غافلات مخدرات عما فعله بهن تحت تأثير ما قدمه لهن من جرعات مخدرة. وحسب ما نشر

منقول للفائدة