12/06/2007, 03:28 PM
|
#3
|
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 245
|
تاريخ التسجيل : Feb 2005
|
أخر زيارة : 28/02/2014 (09:03 AM)
|
المشاركات :
6,236 [
+
] |
التقييم : 10000
|
|
لوني المفضل : Brown
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يطيب لي ان اساهم هنا بما قرات من مقالة فيها من العبر الشي الكثير ومنها الرجولة الفذه الرجوله التي نحن الرجال ولدنا من اجل ان نتعلمها صغارا واطفال ومن ثم صبيا كيف لقد قرات من ما سطرت يمناك لااعدمناك الشي الكثير اتا بكل ما نتمنا عن الرجوله وياله من موضوع نحن كنا ولا زلنا نشالله نطبقه كيف نطبقه اننا نطبقه بافواهنا ثم باعمالنا ثم بسيرتنا اليوميه هذه الرجوله التي نعرفها فين ومتى نعرفاها عند ما نذهب الى الارياف في ديار الله الواسعة فنجد الرجولة في قلوب الرجال ومنها الشرف ومنها الكرم ومنها حب الا خرين ومنها التباهي بالشرف ومنها الانصياع لكل ما تعده هذه الجملة من ولا واحترام وتقدير الرجوله في العمل في الطريق في السفر في القبيلة نعم لقد بدات وللاسف الشديد بوادر هذه الرجولة تخطو خطوات الى الورا ولاكنها ببط شديد كيف ان الحياء من الرجوله فعند ما تنهر الطفل تقول له خلك رجال وعند ما تخاطب شخص تقول له يارجل وهذه الجمل نطلقها لتذكير بان الرجوله هي دستورنا بعد الاسلام والايمان بالله جلة قدرته فان اختل التوازن بين الرجوله ولاسلام ولايمان صقط الرجل في الوحل وان صقط في الوحل لاخروج له منه الى بعد ان تتكشف اسراره والوحل قذر ومن صقط فيه لابد ان يغتسل ويعمل على ان ينهي ماعلق به من قذارة الله ام اجرنا واجر كل مسلم من ذالك ان الرجولة ليس حكرا على احد ولاكنها اسمها الرجوله ومن منا لايريد ان يكون رجل شهم يؤشر له بلبنان هذا هو الرجل الذي يعتمد عليه لقد افضتي ياختاه في ماشرحتي عن الرجوله وانا ساتي الى ان اذكر هنا ان كل رجل عظيم خلفه امراة كيف ساتي الى القبيلة وما تعني الرجولة في القبيلة وما دور المراة في الرجوله ان المراة شقايق الرجال فان غاب بقيت هي مكانه تصون بيته وعرضه وماله وان زارها ضيف اكرمته وتحدثت اليه بكل امانه واخلاص لذالك الرجل العظيم الذي وهباها حبه ووهبا شرفه وا منها على كل مايملك هنا الرجوله تكتمل دعني من الحضارة فقد نسي كثير من الناس هذه العادة واصبح الهرج والمرج في المحصنات بلا دليل اين الرجوله ان الرجولة في البوادي في الارياف في القبيلة نعم نريد الحضارة ولاكن ليس بهذه الحضارة انها حضارة الفتن والتلفزه والمحطات الفاضحه والعار وما شابه ذالك ولاكن الحمد لله اننا لازلنا نعيش في حياة الرجوله التي تعطينا القوة بالله نستعين وعلى الاسلام نعيش ومن هذا المنطلق فنحن لانزال بخير شكرا اختي فقد انجزتي انجاز لن ننساه ابدا فلنقرا والننظر الى الرجوله وكيف نتعلم فليس عيب ان يتعلم الشخص الرجوله ولاكن العيب الايطبق الرجوالة جزاك الله الف خير مع التحية والتقدير
مشهور
لقد كانت الرجولة إرثا يتوارثه الناس لا تعدو أن تكون بحاجة إلا إلى مجرد التهذيب والتوجيه، أما اليوم فقد أفسدت المدنية الناس، وقضت على معالم الرجولة في حياتهم، فنشكو إلى الله زمانا صرنا فيه بحاجة إلى التذكير بالشيم والمكارم وأخلاق الرجال
|
|
|