الاعتراف بالخطإ والرجوع للحق من أقوى أخلاق الكبار
thank u
الخطأ
في حياة الناس
أمر وارد الحدوث ،
ولا يستطيع إنسان أن يدعي العصمة
مهما كان شأنه
فيقول أنا لا أخطئ إلا الأنبياء والمرسلون ،
وصدق رسولنا صلى الله عليه وسلم حين قال
" كل ابن آدم خطاء و خير الخطائين التوابون
والخطأ الحقيقي هو تمادي البعض في خطئهم ،
وعدم اعترافهم به ،
والإصرار عليه ،
والجدال عنه بالباطل ،
واعتبار الرجوع عنه نقيصة.
|