اللهم قنعنا بما رزقتنا ، ولينظر الانسان لما هو دونه ولا ينظر لما هو أعلى منه ، وليرضى بما قسمه الله له ، وليتقي الله ربه ، فالدنيا زوالة ولا يبقى فيها الا العمل الصالح ، فأنت الآن موجود وغداً غير موجود وبأعمالكم مجزيون إن خيراً فخير وإن شراً فشر .
فاعتبروا يا أولي الابصار .
|