بوركهارت نفسه حينما وصف المعركة وصفها بأنها معركة ,, بين الوهابيين وبين قوات التحالف ,,,,جيش محمد علي باشا كان مدعوم بقوات من أكثر من 25 بلدا تجمعت لقتال أهل الجزيرة العربية ,,,,,, الذين أسسوا دولة أصبح لها تأثير أقليمي ضخم في فترة زمنية بسيطة
من شدة حقد الأتراك نفوا القادة والمقاتلين السعوديين وأبنائهم وأحفادهم من عام 1815 إلى عام 1875 ورموهم في مقدونيا و على الحدود الروسيه لقتال الجيش الروسي
وخفة وتيرته بعد ذلك ولكنه لم يتوقف؛
رحلة العناء والشقاء لسعوديين وفرسانهم اسرى يمشون مكبلين طوال الصحراء
من نجد الى ميناء ينبع الى بور سعيد ومنها الى استنبول؛
كان يتم وضع المقاتلين في فوهات المدافع وتطلق..
|