عرض مشاركة واحدة
قديم 26/07/2007, 02:30 AM   #18
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان


الصورة الرمزية مشهور
مشهور âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 245
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 28/02/2014 (09:03 AM)
 المشاركات : 6,236 [ + ]
 التقييم :  10000
لوني المفضل : Brown
افتراضي الى كل اب وام والى وزارة التعليم الى كل مسؤل



اقراو معي هنا ما قرات واسمعو ماسمعت اقرو ما تعمل الفتيات في مدارسنا ولاحول ولا قوة الى بالله لقد قرات وسمعت ماقرات فوددت ان اشارك ولاكن بتحفض كبير انا لله ونا اليه راجعون هذه الامور كيف نعيشها هنا في هذا البلد الامين البلد الحرام بلد الحرمين الشريفين امثل هذه الامور تحدث في مدارسنا وبين ظهورنا اين وزارة التعليم اين هئية الامر بالمعروف لماذى لاتوظف مرشدات مومنات قانتات على من تقع المسئوليه هل هي تقع على المدرسة ومديرة المدرسة ام على الاهل اننا
جميعا مسؤلين والمسولية كبيرة جدا والامر يتفاقم الم نجد الحلول لمثل هذه الظاهرة يقولون ان الشباب يبحث عن المتاعب
وانأ أقول ان الفتيات يبحثن عن ذالك فقد ضاقت الحياة باكثرهم ذرعا هنا وفي هذه العجالة اقرواسمع واشاهد كل يوم اشيا تمر بنا في هذه التقنية التي وصلتنا من وقت قريب وما أجمل تلك الايام الخالده في حياتنا عند ما كنا في ريعان الشباب هناك في القرية والهجر والمحافضات هناك في القبيلة وفي خضم الحياة هناك في تلك الاماكن الشاسعة من بلادنا الجميله بعطأئها ورونقها الجميل في تلك المناطق التي قد وهجت بقلوبنا وحياة العمل من رعي الغنم والسير خلف الدواب من حلال مثل الجمل وغيره هناك أعيد الذاكرة إلى الورى واستنتج ما نحن فيه اليوم عسى ولعل ان نجد ما يمكن يعيد لنا شرف تلك الايام الخولي وان كانت قد خلت بمجملها هناك امة قد سادة ثم بادت ولأكن بقي تراثها وسمعتها كلنقر في الحجر ساستعرض قليل من كثير من تلك العادات الجميله الرايعة التي قد خلت برجال يحبون ان يديم الله عليهم ثوب الستر والعافية ويقفون صفا واحدا في وجه كل عابث شباب قد وهبو انفسهم وسمعتهم وسمعت اهلهم يا لها من ايام يالها من رجوله يالها من شابات قد اولين على انفسهن الايخرجن متبرجات وان حكم الزمن عليهن فخرجن ولأكن كيف تمنيت ان أجد صور ذاك الزمن بين يدي لكي ارفقها هنا كل هذا ذكرني اليوم بما أجد في اجهزت الكنبيوتر وفي المواقع والمنتديات رسائل صور رسوم أمثال فضايح أخلاقية من الجنسين الشباب والشابات فراغ سهر انعدام للحياء إذا نعود إلى الماضي كانت الفتات تخرج مع اهلها إلى المزرعة صباحا تعمل معهم تعود إلى المنزل تعمل في المنزل كما يعملون سمعتها تزيدها وقارا واحتراما وتقديرا من المقربين وامن البعيدين ليس لها صوت ولا رسائل على الجوال ولا تلفون تأتي عروس بمعنى عروس لاتفهم إلى ما تعلمته من اهلها واقاربها هنا الفرق بين الامس واليوم اليوم نتحدث عن الانفلات الاخلاقي في المجتمعا ت في المدينة والهجرة والقرية في المحافضات في المدارس في كل مكان اذهب اليه أجد إنني اخاف ان اسطاد فاذهب في خبر كان جمال غير طبيعي محجبات كاشفات متمكيجات بجفون متنمصات يجبن الاسواق و الشباب يقفون هنا وهناك في كل زاوية ينتظرون مايردهم من مكالمات أو بلتوث انها صناعة مستوردة علينا قد اخجلت وقتلت فينا الرجوله وقد نرى يوم اسود مما نحن فيه ليس هذا وحسب بل إننا سنرى غدا أو بعد غد الحجاب في الارض يرمى والفتات تعمل في الاسواق ما تعمل والشباب يتسكع هنا وهناك ان هئية الأمر بالمعروف قد بذلت الكثير ولأكن المطر غزير ونحن نغرق وسنغرق وحب الفتات للفتات تتخذ من بنات جنسها صديقة وتعمل معها مايعمل الشاب مع الفتاة ونقرا ونسمع اشياء لاحول ولا قوة إلى بالله هاهم يكتبونها اليوم في الانترنت ويجاهرون بها في المدارس ابتدا من المتوسطة إلى الثانوية إلى الجامعات والسبب عدم وجود الزوج أو الشباب المتقدم لزواج إننا نعيش اخر الزمن وأرجو الله ان يحفضنا من بين ايدينا ومن خلفنا
نعم إننا نرى اشيا تزيد من مفاتن المراه كل يوم اذهب إلى الاسواق وشوف ماذى يعرض فيها من كل
صنف فساتين لاتليق بنا ولا باسرنا ومن كل هب ودب لا رادع من ولي ولا أم ولا يحزنون الموضه ولا غير الموضه الحياة العصر ية ولا غير الحياة العصرية اذهب إلى حفلات الزواج مسكين الزوج لايمكن ان تذهب زوجته إلى الحفل بدون ان يكون الفستان من النوع الذي لااريد ذكره واخاف يأتي يوم نشوف المكرو جوب وغيره في شوارعنا هنا انها الحضارة واي حضارة ياسادة ستر الله على امهاتنا وبناتنا وبنات المسلمين الله أم اني ماقلت هذا من اجل ان اتشفى في امهاتنا واخواتنا بل من اجل ان نعود إلى عاداتنا وتقاليدنا وماجملها عاده ان الحيا بدا يضمحل ويذهب رويدا رويدا والله انك تخجل ان ترى احد قريباتك وهي مدهونه بهذا الذي يقولون عليه مكيجه فهو مثل سيارة مصدومه ويعاد رشها بالبوية الموقته وعند ما يذهب رونقها تجدها خردة لاتصلح إلى لتشليح هنا أقف وهنا اختم والله إنني اتمنى ان نرى بناتنا واخواتنا وامهاتنا يتكاتفن ونعود إلى الورى عند ما كانت المراة هي المراة والرجل هو الرجل ولأكن الله المستعان




 
 توقيع : مشهور



رد مع اقتباس