تقول زهران :فلان سافر مكة وعدل عند ولده في الطائف، يعني أنه سلك طريق ثاني وهو انحراف عن طريقه الأول . ويقولون فلان مافيه عداله يعني مافيه انحراف وهي تزكية له. قال تعالى (ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) هذا المعنى لم اسمعه إلا في زهران
|