أخي أمير الشوق
ربما هذه هي اطلالتك الأولى على قصائدي لكنها حقا كانت كأول الغيث يأتي كريما طيبا باردا و كأول الصبح يهزم سلطة الظلام حتى يبددها
لا أدري بعد هذا الزخم الذي خضبت به قصيدتي و أثلجت به نفسي هل أجاري الدر بدر يماثله أم أقول الصمت في حرم الجمال جمال
أسعد الله قلبك دوما
شكرا لك الى مالا نهاية
احترامي و سلامي
|