نعم
رحم الله المؤسس الملك عبدالعزيز، وجزاه عنا كل خير، ورحم أبناءه البررة الذين لحقوا به بعد أن أسهموا في بناء هذا الصرح العملاق، مكملين مسيرته الغراء، مقدمين لشعبهم القدوة والمثل، وأدام الله نعمة الإسلام والأمن والأمان في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز والأسرة الطيبة.
|