أمرآنِ احلاهم أمرهُم
أغلقتُ خلف صفحاتك آآهاتـــاً من الألم ماذاتريد سيدي ؟؟
خلف السراب قد قلت لك اني اكون فأي الحقيقة التي بك تكــون
حزناًيحاصرني عندماأرى موجك يهاجمني واناالهدوء يملأ محيطي وانفاس الرحيل الأخيره تعيدك لي وتحرقني
لقدلممت كل جرحاُ قلتني حينها لممت اشلائي بحثت في اجزائي لعلي اكون قداخطاءت في مافعلت وجدت ان الصواب قد كان في امراً فعلت أنت الذي كنت الأمل في اطلاق سراح قلبي وتحرري لاكن وجدتك ياسيدي عكس تأملي
انامعك بأني غرقت بين يديك حين لقاك وهزمتني لاكن من تكون انت أن قلت بأن امرآنِ احلاهم أمرهُم وكأنك تقول لي لاخيارإلى بفراقكم
انت الذي اخترت فلماذا بعد الخيار اراك أحترت
تاجاًعلى راسي انت يامن تقراء كلماتي لاتعتقد ان خطابي يذلني فلقداثارني في كتابه شوقاً شعرت بأنه لايزال يفكر في امرهُم واحلاهم واناقد قلت بأن الخيار أنهاهم
تــحــياتي
بـقلم أحــلى زهــرانيه
|