أشكرك يالذيب على الموضوع وحسن الإختيار
والصداقة الحقيقية في أيامنا هذه نادرة الوجود فمن له صديق وفيّ طيب الأصل يجب أن يحافظ عليه وأن لا يخسره وأن يبتعد عن المصالح الشخصية فأن صادق فليكن لغاية ساميه .. مرحباً بالأخوة الخالصة فأن أهمك همّ ترى الصديق يقف بجانبك وأن كنت بضيق فرج ضائقتك بعد الله يتحملك على عيوبك ويستر هفواتك ويحافظ على غيابك والكثير الكثير
جعلنا الله من الأوفياء لإصدقاءنا