![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى السياحة والسفر والقنص والرحلات والكشتات قسم متخصص بالسياحة والسفر والمدن والصيد والرحلات السياحية والكشتات ومستلزماتها وعادات الشعوب |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بعـد السلام ماذا تفعـل عنـد خروجـك للبــر..؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد : اعتاد بعض الناس الخروج في الشتاء وغيره للصحراء (للبر) للتنزه ,خاصة هذي الايام حيث تكثر الطلعات وهناك آداب وأحكام كثيرة تتعلق بمن يذهب للصحراء (للبر) , يجهلها البعض من الناس ويتغافل عنها البعض الآخر , وسؤورد بإذن الله بعض هذه الآداب والأحكام المتعلقة لمن أراد الخروج للصحراء (للبر) , وجميع الأحكام الفقهية هي من اختيارات الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى ، وأسأل الله التوفيق والسداد ، ومن هذه الأحكام : الدعاء عند وصول البر : قالت خولة بنت حكيم رضي الله عنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من نزل منزلاً ثم قال :أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شي حتى يرتحل من منزله ذلك ) رواه مسلم . الأذان في البر : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم (إني أراك تحب الغنم والبادية فإن كنت في غنمك أو باديتك فأذنت للصلاة فارفع صوتك بالنداء فإنه ( لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا أنس ولا شيئ إلا شهد له يوم القيامة ) قال أبو سعيد :سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري . وزاد ابن ماجه ( ولا حجر ولا شجر إلا شهد له) . وعن ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يغفر للمؤذن منتهى أذانه ويستغفر له كل رطب ويابس سمعه) رواه أحمد والطبراني في الكبير وصححه الشيخ الألباني كما في صحيح الترغيب والترهيب. فضل الصلاة في البر : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الصلاة في الجماعة تعدل خمساً وعشرين صلاة , فإذا صلاها في فلاةٍٍ فأتم ركوعها وسجودها بلغت خمسين صلاة ) رواه أبو داود (وصححه الشيخ الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ) . وجاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( صلاة الرجل في جماعة تزيد عن صلاته وحده بخمس وعشرين درجة فإن صلاها بأرض قيٍّ فأتم ركوعها وسجودها تكتب صلاته بخمسين درجة ) أخرجه ابن حبان وصححه (وصححه الشيخ الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ) . تسوية التراب في موضع السجود أثناء الصلاة : عن معيقيب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تمسح وأنت تصلي , فإن كنت لابد فاعلاً فواحدة تسوية الحصى) رواه البخاري ومسلم . البعض من الناس يفهم من هذا الحديث مسح التراب الذي علق على الجبهة ( وليس كذلك ) . عن جابر رضي الله عنه قال : سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن مسح الحصى في الصلاة فقال ( واحدة , ولأن تمسك عنها خير لك من مائة ناقة كلها سود الحدق) رواه ابن خزيمه وصححه وصححه الشيخ الألباني في الترغيب والترهيب . الصلاة على التراب: عن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تمسحوا بالأرض فإنها بكم برة ) رواه الطبراني في الصغير وصححه الشيخ الألباني كما في صحيح الجامع ، وفي السلسلة الصحيحة . تحري القبلة للصلاة في الصحراء : يلزم من أراد أن يصلي أن يجتهد في تحري القبلة , لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء واستقبل القبلة فكبر ) . فإن صلى ( بغير اجتهاد ) وأخطأ فعليه القضاء , وإن أصاب فصلاته صحيحة على (القول الراجح ) . وإن ( اجتهد في تحري القبلة ) فتبين بعد الصلاة أنه صلى إلى غير القبلة فلا يلزمه الإعادة لأنه صلى باجتهاد حسب ما أُمر به . الصلاة إلى النار ( كالمدفأة – شمعة – حطب ) : الصلاة إلى النار بالحطب : لا يجوز لأنه من التشبه بعباد النار ( وهم المجوس ). المدفأة والشمعة فيه خلاف : بعض أهل العلم يمنعه لأنه من التشبه بعباد النار المجوس , ولأنه يلهيه . وبعض أهل العلم يجوزه وهو الراجح ، إلا إذا كان ذلك يشوش ويلهي المصلي فيقال بكراهة الصلاة إليها. لبس القفازين أثناء الصلاة في الأيام الباردة : لبعض يقول لا يجوز الصلاة والمصلي لابس القفازات ، استدلالاً بحديث ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم) فيقولون يجب كشف اليدين , لأنه يجعل حائلاً بين يديه والأرض . لكن الراجح أنه يجوز الصلاة ولو كان الشخص لابساً القفازين , ولا يجب خلع القفازين . وحكمهما حكم لبس الشُراب والسراويل والطاقية فإنها تجعل حائلاً بين العضو وبين الأرض , ويصح ذلك إن شاء الله تعالى ، بل قد يقال باستحباب لبسها إذا كان هناك برد شديد ، لكي لا ينشغل باله وفكره بهذا البرد. القصر والجمع لمن ذهب للبر : (الذي يرجحه الشيخ محمد بن عثيمين وقبله شيخ الإسلام بن تيمية رحمهم الله) هو : إذا كان المكان مما يعد في عرف الناس سفراً ، فأنتم مسافرون فيجوز لكم أن تترخصوا برخص السفر الأربع وهي: الجمع بين الصلاتين ، والقصر(قصر الصلاة الرباعية) ، والمسح على الخفين ثلاثة أيام بلياليهن ، والفطر في نهار رمضان . وفي حال اختلاف النظر أو التردد في الإطلاق العرفي ففي هذه الحال يُرجع إلى المسافة ، فإن كان المكان الذي أنتم فيه يبعد عن بلدكم أكثر من (ثمانين كيلاً) ، فأنتم مسافرون فيجوز أن تترخصوا برخص السفر الأربع: وهي الجمع بين الصلاتين ، والقصر(قصر الصلاة الرباعية) ، والمسح على الخفين ثلاثة أيام بلياليهن، والفطر في نهار رمضان . ويجوز لكم الجمع والقصر ولو كنتم نازلين وليس في سير ، بما أنكم تسمون مسافرين فيجوز لكم أن تترخصوا برخص السفر الأربع ولو كنتم نازلين مقيمين ، إذا كنتم ستصلون جماعة . يجوز لكم بل الأفضل لكم القصر(قصر الصلاة الرباعية) ، أما الجمع الأفضل أن لا تجمعوا ، إلا أن يشق عليكم ترك الجمع فاجمعوا ، وإن جمعتم بدون مشقة فلا حرج لأنكم تسمون مسافرين . إذا كنتم قريبين من مسجد وتسمعون الأذان ، يلزمكم أن تذهبوا وتصلوا معهم وتتمون الصلاة الرباعية إذا كان الإمام مقيماً وصلى صلاة مقيم ، ولا يجوز لكم القصر في هذه الحالة لأنكم صليتم خلف مقيم . المسافر تسقط عنه صلاة الجمعة ، فلا يقيم وينشأ صلاة للجمعة ، بل ولا تصح منه إقامة وإنشاء الجمعة لو أقامها وصلاها في السفر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يقيم الجمعة في السفر ، فمن أقامها في السفر فقد خالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، فيكون عمله مردوداً لقول النبي صلى الله عليه وسلم (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) البخاري ومسلم . لكن إذا كان هناك مسجد قريب تقام فيه صلاة الجمعة وتسمعون الأذان ، فإنه يلزمكم الذهاب والصلاة معهم . من صلى صلاة الجمعة لا يجوز له أن يجمع بين الجمعة والعصر ، لعدم ورد الدليل من السنة على ذلك . لكن لو أنكم لم تصلوا صلاة الجمعة بأي عذر من الأعذار ، وصليتم صلاة الظهر فيجوز لكم أن تجمعوا بين الظهر والعصر ، لكن لو أنكم صليتم صلاة الجمعة لا يجوز لكم الجمع . إطفاء النار عند النوم : عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال احترق بيت بالمدينة على أهله فحُدث بشأنها النبي صلى الله عليه وسلم فقال ( إن هذه النار إنما هي عدو لكم فإذا نمتم فأطفئوها عنكم ) أخرجه البخاري ومسلم . وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تتركوا النار في بيوتكم حين تناموا ) أخرجه البخاري ومسلم . والحكمة من النهي هي: خشية الاحتراق كما قال الحافظ ابن حجر كما في الفتح ( 11/ 85 ) . ومثلها المدفأة بأنواعها , لا تترك مشتعلة حال النوم لما في ذلك من خطر ( الاحتراق والاختناق ). واااافي ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأخ العزيز وااافي 00أشكرك على هذه المعلومات القيمة 00والمستمدة من هديه صلى الله عليه وسلم 00فلو عمل كل شخص بها لم يضره شيء بإذن الله 00
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
شاعر كبير مؤسس و عضو شرف منتديات رباع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شكرا على هذا الموضوع الطيب ياوافي ولكن الناس في ذا الوقت الى طلعو البر
قلبوها هيصه وعود ودندنه يعني عكس ماكتبت الله يرحم حالنا ولايواخذنا بسؤاعمالنا |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
Banned
![]() ![]() ![]() |
![]()
معلومات مفيده بس وذا طلعنا البر مايشغلنا غير ذعك الشيبه انه بعد اخس من الجهله ينسينان
حتى اسامينا اعطونا سوو لنا بقعا نروح ندور الفله ""بمعنى اهل الديره"" مشكورر |
![]() |
![]() |
#7 |
مراقب للمنتدى ومسؤول المنتديات الرياضية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ههههههههههههههههههههههههههههههه دنيا الولــه
الله يعينكـم جزااك اللــه خيــر واافــي |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
موضوع جميل
سبب عدم دخولهم يا وااااافي على ما اعتقد(رأي خاص) العنوان لا يدل على المحتوى الرائع ![]() ارى انه كان من المناسب له : (ما يجب ان تفعله في النزهه و السفر) (حتى تتجنب الخطر في النزهه و السفر) (من هدي النبي في النزهة و السفر) ملاحظة: كل رأي في هذه المشاركة يمثل صاحبه |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |