مسؤل امريكي : امام اسرائيل 8 ايام للهجوم على ايران

تم إضافته يوم الثلاثاء 17/08/2010 م - الموافق 7-9-1431 هـ الساعة 8:16 مساءً
من قبل المصدر صحيفة عاجل الالكترونيه

مسؤول امريكي: إسرائيل أمامها 8 أيام لتنفيذ تهديدها بالهجوم على ايران
عاجل - ( وكالات )

فيما تستعد إيران لتدشين محطة بوشهر النووية، قال ممثل الولايات المتحدة الامريكية السابق في الأمم المتحدة إن إسرائيل أمامها 8 أيام لتنفيذ تهديدها بالهجوم على مفاعل بوشهر النووي.

وأضاف جون بولتن في مقابلة مع تلفزيون "فوكس بيزينس نتورك" أنه "بعد عملية ضخ اليورانيوم في الأنابيب، لا يمكن مهاجمة المفاعل النووي لأنه يؤدي إلى انتشار إشعاعات نووية تجني مخاطر على حياة المدنيين في إيران".

وأردف يقول "إذا أرادت إسرائيل القيام بعملية عسكرية ضد منشأة بوشهر النووية عليها القيام بذلك خلال الأيام الثماني القادمة لمنع إيران من الوصول إلى هدف لم يحققه أي من أعدائها والولايات المتحدة".

ورغم هذا، استبعد المسؤول الأمريكي السابق أن تقوم إسرائيل بمهاجمة المحطة قائلاً "لا أتصور أن يحدث ذلك.. للأسف إنهم يضيعون الفرصة

ملك الليل مرحبا بك :
نسمع بين الحين والآخر عن ضرب إسرائيل لإيران . لا أظن ذلك سيحدث، المصالح مشتركة مع أمريكا بالذات وكذلك إسرائيل فلو تتبعنا الأحداث القديمة مع العراق ، ومع أفغانستان لعرفنا أن إيران من جانب وأمريكا وإسرائيل من الجانب الآخر تربطهم مصالح جمّة . قد يكون ذلك ولكن في نظري إن حدثت قد تكون ضربة محدودة ستجني من بعدها إيران مصالح لم تبدو بعد بوادرها ، ولربما تعطى دور أكثر في العراق لإيران . لك
شكري أخي.

ايران هي اكبر كارثة على السعودية وان لم يتدارك الوضع باحد امرين
اما ان تضرب اسرائيل تلك المفاعلات النووية جميعها
او ان تقوم السعودية ببناء ضعفها والتعاون مع فرنسا في هذا الشأن ونكون قوة امام قوة على الاقل لنحمي الحرمين من هذه الشرذمة فالهدف الايراني بعيد المدى الا وهو السيطرة على الحرمين لنشر المذهب الشيعي

اشكركم على المرور والتعليق
مايجب ان يتم هو ان يكون هناك دوله اسلاميه ينتخب رئيسها كل اربع سنوات لحماية الدول الاسلاميه
ويبقى كل رئيس بدولته لايكي لايتم الخلاف
انما الدوله الاسلاميه تعتبر ام للجميع ويسمى الخليفه
امير المؤمنين
وهذا طبعا حلم من الاحلام اقل شي يجب ان نتخيل هذا الحلم فربما هذا الحلم يعتبر كابوس للغرب يردعهم عن مخططاتهم

كلامك ابا احمد عين العقل ونحن لم نرى هذا التفاعل في الجامعة العربية فكيف نراه في رابطة العالم الاسلامي