بشـار يا كلب يا كلب

بشار يا كلب يا كلب ... وعنك الكلب يا جحش يكرم
الكلب وافي ولدار حامي
و أنت الغادر الخائن و منك الكلب ينجس
اسنين فيها الذل .... رجال
و العهر .... فارس وخيال
يوم صار الجحش يرعى بساتين طهران
وينهق على تاريخ شهباء وبغداد "
العاهرة في دينكم تلقى عـذر
و ابوك قبلك مات ما رد أعتباره
في سوق الشرف تاجر و ديوث
وعاهر سياسي
بعتوا الشرف و أرض جولان
و أمسى شرفكم سلعة في حثل دلال
هذا فرنجي وهذا يهودي "
وش بقي من كرامة في ثيابك
ابوك حافظ و الخال مخلوف
خنوص يا نسل الخنازير حيوان
وحولك سلق تنبح وتعوي
وتكذب في الإعــلام
إفلاس
يا رؤس الزندقـة والتمحلاس
يا أبطال درعا
من عز نفسه وجـدها
يا ابطال في الشـام
اما حياة النشاما المغاوير
وإلا شهادة خير من دنيا زهيدة
في ذمتي موت على الحق والفوز
أخير من عمـر تراذل تواليه
والنصر فرحة وتخليد
و اما الغليبـة .... مهانـة تحت حكم الخنازير
شدوا عليهم وربك ما يخيب مجــاهد
والحكم لله و النصر بيده
منا الدعاء و أنتم عن الظلم شــدوا

ــــــــــــــــ

الله ينصرهم عليه ياخوك

الله ينصرهم عليه ياخوك

وتسلم يمينك على الطرح

امير بعزتي

شكرا على مرورك

اقذيت عيني بمشاهدت فضائح وفضائع النظام السوري و جلاوزته عبر الشاشات و النت

فكان ردي ما باحت به لوحة الكيبورد يا سادة يا كرام

تقـــديري .... وسامحوناااا

أخي الرائع / عين الجمل

حييت وبوركت على جمال تلك الكلمات

بوصف طغاة الشامةالرافضه عليهم لعنة الله

ورسوله إلى يوم الدين إنهم فجار زنادقه

نتمنى من الله سقوط حكم الرافضه ببلاد الشام

وعلى اثرهم سقوط حزب الله في لبنان وخسه وخزلان

لإيران مورد الرافضه وتصديرها للدول

لك مني كل تقدير أخي

وسلمت يمناك على ما خطيت من جميل المعاني

أختي الكريمــة / زهرة .......

شكري العظيم على ما تفضلتي به و أثريتي به الموضوع من تبيان لشراذم الخيانة و الغدر
ولقطاء الحسينيات ،
أن القلب يتعب مما يسمع ومما شاهد منذ عهد الأب ومخابراته الى وقتنا الحالي وبالذات هذي الأيام

اكرر شكري ........... وجزاك الله خـــير

أحسنت أخي عين الجمل على هذه المقطوعة والشئ بالشئ يذكر هذه

قصيدة للشاعر احمد مطر شاعر المهجر في بشار السفاح قاتله الله

له لسانُ مُدَّعٍ..
يصولُ في شوارعِ الشَّامِ كسيفِ عنترة
يكادُ يلتَّفُ على الجولانِ والقنيطرة
مقاومٌ لم يرفعِ السِّلاحَ
لمْ يرسل إلى جولانهِ دبابةً أو طائرةْ
لم يطلقِ النّار على العدوِ
لكنْ حينما تكلَّمَ الشّعبُ
صحا من نومهِ
و صاحَ في رجالهِ..
مؤامرة !
مؤامرة !
و أعلنَ الحربَ على الشَّعبِ
و كانَ ردُّهُ على الكلامِ..
مَجزرةْ
مقاومٌ يفهمُ في الطبِّ كما يفهمُ في السّياسةْ
استقال مِن عيادةِ العيونِ
كي يعملَ في ” عيادةِ الرئاسة ”
فشرَّحَ الشّعبَ..
و باعَ لحمهُ وعظمهُ
و قدَّمَ اعتذارهُ لشعبهِ ببالغِ الكياسةْ
عذراً لكمْ..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي جعلتُ من عظامهِ مداسا
عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي سرقتهُ في نوبةِ الحراسةْ
عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ الذي طعنتهُ في ظهرهِ
في نوبةِ الحراسةْ
عذراً..
فإنْ كنتُ أنا ” الدكتورَ ” في الدِّراسةْ
فإنني القصَّابُ و السَّفاحُ..
و القاتلُ بالوراثةْ !
دكتورنا ” الفهمانْ ”
يستعملُ السّاطورَ في جراحةِ اللسانْ
مَنْ قالَ : ” لا ” مِنْ شعبهِ
في غفلةٍ عنْ أعينِ الزَّمانْ
يرحمهُ الرحمنْ
بلادهُ سجنٌ..
و كلُّ شعبهِ إما سجينٌ عندهُ
أو أنَّهُ سجَّانْ
بلادهُ مقبرةٌ..
أشجارها لا تلبسُ الأخضرَ
لكنْ تلبسُ السَّوادَ و الأكفانْ
حزناً على الإنسانْ
أحاكمٌ لدولةٍ..
مَنْ يطلقُ النَّارَ على الشَّعبِ الذي يحكمهُ
أمْ أنَّهُ قرصانْ ؟
لا تبكِ يا سوريّةْ
لا تعلني الحدادَ
فوقَ جسدِ الضحيَّة
لا تلثمي الجرحَ
و لا تنتزعي الشّظيّةْ
القطرةُ الأولى مِنَ الدَّمِ الذي نزفتهِ
ستحسمُ القضيّةْ
قفي على رجليكِ يا ميسونَ..(1)
يا بنتَ بني أميّةْ
قفي كسنديانةٍ..
في وجهِ كلِّ طلقةٍ و كلِّ بندقية
قفي كأي وردةٍ حزينةٍ..
تطلعُ فوقَ شرفةٍ شاميّةْ
و أعلني الصرَّخةَ في وجوههمْ
حريّة
و أعلني الصَّرخةَ في وجوههمْ
حريّةْ

الله يعطيك العافيه

غرم الدهاسي .. حياك الله
شكرا على ما اضفت من روائع أحمد مطر إلى (كلماتي الهزيلة ) امام كرمك وشاعرية الشاعر السياسي الفحل احمد مطر ،،

نعم يا أخي لقد عاثت فسادا ً تلك العصابة في أرض الميعاد
ونسأل الله أن يعجل بزوالها ، فانه القادر ولا يعجزه ذلك


لاعدمت مرورك ولا طيب تواصلك يا خوي

أختنا .... الرميصاء

الله يعافيك .... جزاك الله خير