الشيعه في صفوى يبنون قبور أموات مظاهرات 1400هـ

أعاد الروافض في مدينة صفوى بمحافظة القطيف هذا الأسبوع تجديد قبور الرافضة الذين هلكوا في الانتفاضة الشيعية التي عمت المنطقة الشرقية قبل ثلاثين عاما.

وشوهدت رايات حمراء وسوداء منصوبة وسط مقبرة صفوى علت قبور سبعة من الراوافض الذين هلكوا في الانتفاضة في نوفمبر 1979 المصادف لموسم عاشوراء عام 1400.

كما علت القبور لوحات كبيرة لونت بالأحمر والأسود حملت صور الروافض المقبورين . وتوضح تواريخ الوفاة أن جميع الروافض المقبورين وبينهم سيدة سقطوا يوم التاسع من عاشوراء.

وعرف من المقبورين الذين جددت قبورهم؛ سلمان علي آل رهين، فاطمة الغريب، علي أحمد المعلم، سعيد علي القصاب، عبد الوهاب آل عواد، مالك المدن.

ويأتي تجديد هذه القبور مع تصاعد التوتر الأمني واعتقال عشرات الشبان الشيعة في القطيف في أعقاب مسيرات قاموا بها تأييدا لخطاب نمر النمر الذي حرض فيه على الاستقلال للمنطقة الشرقية والقيام بالأعمال المخالفة للقوانين، ويأتي ذلك كله مع التصريحات المريبة التي شنها رجال الملالي في إيران على دولة البحرين.

وعلق مثقف بارز تحفظ على ذكر اسمه بالقول أن "على الحكومة السعودية أن تفكر مليا في المطالب المشروعة للشيعة والمتمثلة في ضرورة رفع التمييز الطائفي تحديدا". ونسي الرافضي أن كل هذه التصاريح بات الصغير يعرف أبعادها.

وذكر بأن تجديد قبور روافض الانتفاضة يمكن أن يفهم على نحو رمزي بصفته تذكير بالمطالب القديمة للروافض في هذه المنطقة .

وشهدت المدن والبلدات الشيعية في المنطقة الشرقية انتفاضة شيعية واسعة في نوفمبر 1979 اشتهرت بـ"انتفاضة 1400" كان الهذف منها بلبلة الأمن والخروج على النظام فهلك خلالها العديد من الروافض وجرح واعتقل المئات.

</I>

اللهـم احرقهم


يناس شكثر اكرهم

هؤلاء القوم يعيشون في الماضي وما يقومون به من اعمال هدفه تعميق الكراهية والحقد على الاسلام واهله .. ولكن ندعو الله ان يعيدهم الى الدين الحق او يهلكهم ان قادر على ذلك.

الاكراد جمع كرد ويعني في اللغة الفارسية العنيد وقد عرفوا بالشجاعة والاقدام ولكن لهم فضل في الفتوحات الاسلامية .. ومنهم القائد العظيم صلاح الدين الايوبي محرر القدس من الصليبيين.. وينتشر الاكراد في كل من العراق وسوريا وتركيا وايران..
وقد قرأ قبل خمس سنوات تقريبا بحثا نشر في صحيفة القبس الكويتية يؤكد ان الاكراد يرحعون للعرب القحطانية هاجور باتجاه الشمال منذو العصور القديمة ويقول الباحث ان عشائر البرزان والتي يتزعمها مسعود البرزان ينتسبون الى زهران فيما تنتسب عشائر طالبنا والتي يتزعمها جلال الطالباني الرئيس العراقي الحالي الى قبيلة غامد .
وقد التقيت شخصيا باديب كردي في دولة عربية ودار بيننا حديث حول اصول الاكراد وهل هم قومية مستقلة كما يدعي منظري الاكراد المعاصرين ورد قائلا نحن الاكراد اصولنا يمنية وكثير من الكلمات التي تسمعها ولا تفهما اذا سمعت ببطء ستجدها كلمات عربية اما اللغة التي نتحدثها وتسمى الكردية فهي خليط من العربية والتركية والفارسية تنطق بنبرة مختلفة عنها في اصل تلك اللغات واصبحت هي اللغة الكردية المحكية.
واسمعني بعض الكمات الكردية وهي تماما كلمات معروفة في لهجة قبائل غامد وزهران
مثل ذالحين واويه ( ليه) ويندر ( ينزل ) والصاعده والصفا وغيرها من كلمات..