في خطوة غير مسبوقة.. جدة تستعين بأرامكو في مواجهة خطر السيول

الشركة السعودية اشتهرت بإدارتها المميزة لمشاريع إسكانية واقتصادية

في خطوة غير مسبوقة.. جدة تستعين بأرامكو في مواجهة خطر السيول






دبي - العربية.نت في خطوة غير مسبوقة، أعلن الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس اللجنة الفرعية لدراسة ومتابعة تنفيذ مشاريع درء أخطار السيول في محافظة جدة، أن اللجنة استعانت بشركة أرامكو السعودية في إدارة المشاريع التي ستنفذها الشركات العالمية لدرء أخطار السيول.

وأوضح الأمير خالد خلال ترؤسه اجتماع اللجنة التنفيذية الثاني اليوم في مكتبه بجدة أن اللجنة ستنتهي من تشكيل إدارة كاملة للمشروع خلال الأسبوعين القادمين.

وأضاف أن اللجنة اختارت 10 شركات عالمية سيتم تقديم الدعوات لها لوضع الدراسة الجذرية لدرء مخاطر ومشاكل العقار والسيول في مدينة جدة، ثم سيتم دراسة العروض التي ستقدمها تلك الشركات بعد ثلاثة أسابيع، وفقاً لما أعلنته وكالة الأنباء السعودية.

وأشار إلى أن اللجنة التنفيذية ناقشت أوضاع الشركات المتعثرة في منطقة مكة المكرمة، وقررت عدم دعوتها للمشاركة في تنفيذ أو دراسة أي مشروع من هذه المشاريع المزمع تنفيذها.

وقال الأمير خالد الفيصل إنه سيتم تجزئة المشاريع على شركات متعددة، مؤكداً عدم التعامل مع وكلاء الشركات أو شركات من الباطن.

وقال: "سنتعامل مع الشركات العالمية بشكل مباشر". وأفاد أن اللجنة قررت تدريب وتأهيل مجموعة من المهندسين الشباب في محافظة جدة لإشراكهم في إدارة وتنفيذ هذه المشاريع، وتمنى أن يكون هؤلاء الشباب المهندسين من الطاقات الكبيرة التي سوف تعتمد عليها الأمانة في إدارة مشاريعها المستقبلية.

وبين أنه تم تقسيم محافظة جدة إلي 16 مربعاً بغرض إنشاء مراكز إسناد لقوات الطوارئ والأمانة والشرطة والمرور في مواجهة الحالات الطارئة التي تواجه مدينة جدة في المدة القريبة القادمة قبل انتهاء المشاريع.

وأضاف أنه تم تحديد عدد من المواقع في محافظة جدة وصفت بـ"المواقع الحرجة" وتستحق التعامل معها بصفة عاجلة قبل الدراسة الكاملة لتنفيذ المشاريع الجذرية، وقال إن هناك لجنة سوف تزور هذه المواقع الحرجة وماذا يمكن العمل تجاهها خلال الأيام القادمة، وبين أن عدد لجان الحصر للمتضررين في جدة ارتفعت إلي 65 لجنة.

وقال إن تحديد مسارات السيول معروفة لدى اللجنة، ولدى اللجنة خرائط تبين تلك المسارات، وأردف أن ما نريده من تلك الشركات هو تقديم الحلول الكفيلة لدرء أخطار السيول، وكيفية التعامل مع هذه المسارات.

وعرفت أرامكو بنجاحها في إدارة المشاريع التعليمية، والاقتصادية وغير البترولية، كمات عرفت الشركة السعودية بنجاحها في إنشاء الطرق والمطارات والموانئ وسكك الحديد وتحريك عجلة الاقتصاد في المنطقة، كما استطاعت تخريج كفاءات إدارية على مستوى عال من الخبرة والتخطيط.





دبي - العربية.نت في خطوة غير مسبوقة، أعلن الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس اللجنة الفرعية لدراسة ومتابعة تنفيذ مشاريع درء أخطار السيول في محافظة جدة، أن اللجنة استعانت بشركة أرامكو السعودية في إدارة المشاريع التي ستنفذها الشركات العالمية لدرء أخطار السيول.

وأوضح الأمير خالد خلال ترؤسه اجتماع اللجنة التنفيذية الثاني اليوم في مكتبه بجدة أن اللجنة ستنتهي من تشكيل إدارة كاملة للمشروع خلال الأسبوعين القادمين.

وأضاف أن اللجنة اختارت 10 شركات عالمية سيتم تقديم الدعوات لها لوضع الدراسة الجذرية لدرء مخاطر ومشاكل العقار والسيول في مدينة جدة، ثم سيتم دراسة العروض التي ستقدمها تلك الشركات بعد ثلاثة أسابيع، وفقاً لما أعلنته وكالة الأنباء السعودية.

وأشار إلى أن اللجنة التنفيذية ناقشت أوضاع الشركات المتعثرة في منطقة مكة المكرمة، وقررت عدم دعوتها للمشاركة في تنفيذ أو دراسة أي مشروع من هذه المشاريع المزمع تنفيذها.

وقال الأمير خالد الفيصل إنه سيتم تجزئة المشاريع على شركات متعددة، مؤكداً عدم التعامل مع وكلاء الشركات أو شركات من الباطن.

وقال: "سنتعامل مع الشركات العالمية بشكل مباشر". وأفاد أن اللجنة قررت تدريب وتأهيل مجموعة من المهندسين الشباب في محافظة جدة لإشراكهم في إدارة وتنفيذ هذه المشاريع، وتمنى أن يكون هؤلاء الشباب المهندسين من الطاقات الكبيرة التي سوف تعتمد عليها الأمانة في إدارة مشاريعها المستقبلية.

وبين أنه تم تقسيم محافظة جدة إلي 16 مربعاً بغرض إنشاء مراكز إسناد لقوات الطوارئ والأمانة والشرطة والمرور في مواجهة الحالات الطارئة التي تواجه مدينة جدة في المدة القريبة القادمة قبل انتهاء المشاريع.

وأضاف أنه تم تحديد عدد من المواقع في محافظة جدة وصفت بـ"المواقع الحرجة" وتستحق التعامل معها بصفة عاجلة قبل الدراسة الكاملة لتنفيذ المشاريع الجذرية، وقال إن هناك لجنة سوف تزور هذه المواقع الحرجة وماذا يمكن العمل تجاهها خلال الأيام القادمة، وبين أن عدد لجان الحصر للمتضررين في جدة ارتفعت إلي 65 لجنة.

وقال إن تحديد مسارات السيول معروفة لدى اللجنة، ولدى اللجنة خرائط تبين تلك المسارات، وأردف أن ما نريده من تلك الشركات هو تقديم الحلول الكفيلة لدرء أخطار السيول، وكيفية التعامل مع هذه المسارات.

وعرفت أرامكو بنجاحها في إدارة المشاريع التعليمية، والاقتصادية وغير البترولية، كمات عرفت الشركة السعودية بنجاحها في إنشاء الطرق والمطارات والموانئ وسكك الحديد وتحريك عجلة الاقتصاد في المنطقة، كما استطاعت تخريج كفاءات إدارية على مستوى عال من الخبرة والتخطيط.

اكبر خطأ اعطاء ارامكو هذا الموضوع فكلنا شهد جامعتها التي انشأتها بجوار البحر وغرقت من المطر وكلفت مليارات فهي الاخرى تحتاج مساعدة سباك خبير من بريطانيا

تسلم على الخبر

لا حول ولا قوة الا بالله

من نزله لدحديرا