الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
 

المنتدى الإسلامي على مذهب أهل السنة و الجماعة فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04/03/2014, 02:27 PM
زهراني زهران âيه ôîًَىà
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 24261
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4789 يوم
 أخر زيارة : 08/12/2014 (02:34 PM)
 المشاركات : 8,043 [ + ]
 التقييم : 3095
 معدل التقييم : زهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond reputeزهراني زهران has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمة تحتاج الى إعادة النظر










الحمد لله رب العالمين ،
اللهم اجعل حبك أحب الأشياء إلينا ،
واجعل خشيتك أخوف الأشياء عندنا ،
واقطع عنا حاجات الدنيا بالشوق إلى لقائك ،
وإذا أقررت أعين أهل الدنيا من دنياهم
فأقرر أعيننا من رضوانك .

وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وحده لا شريك له ،
ناجاه نبيه داود فقال له :
" يا رب أي عبادك أحب إليك حتى أحبه بحبك
فقال الله عز وجل ،
أحب عبادي إلي ،
تقي القلب ، نقي اليدين ، لا يمشي إلى أحد بسوء ،
أحبني ، وأحب من أحبني وحببني إلى خلقي ،
فقال داود :
يا رب إنك تعلم أني أحبك ، وأحب من يحبك ، فكيف أحببك إلى خلقك ،؟؟؟؟
قال
يا داود ذكرهم بآلائي ، ونعمائي وبلائي " .

وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله ،
وحبيبه وخليله ، وخيرته من خلقه وصفيّه ،
دعا ربه في الطائف ،
وقد لاقى من التكذيب والإيذاء ما لا يستطيع بشرٌ على الإطلاق أن يتحمله إلا أن يكون نبياً ،
دعا ربه فقال :
إنْ لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ،
ولك العتبى حتى ترضى لكن عافيتك أوسع لي)) .

اللهم صل ، وسلم ،
وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ،
أمناء دعوته ، وقادة ألويته أعلام الهدى ، وأبطال الوغى ،
وارض عنا وعنهم يا رب العالمين.

أيها الإخوة المؤمنون :
اليوم بإذن ربِّ البرية سأزيح الستار عن أحداثِ قضية ،
وأميط اللثمامَ عن تفاصيلِ جريمة ، ارتكبت بحق كلمة ،
هي الكلمة المظلومة ،
إنني هنا مدعٍ بالوكالة لأرفعَ قضيةً عن موكلتي ،
تلك الكلمةُ المظلومة ،
ولا يظنُ ظان أن الكلمةَ المظلومة لا تستحق هذه المدافعة
والمرافعة بل هي كلمةٌ مهمةٌ في حياة الأمة ،
نفذ الأعداءُ من خلال تشويهها ، والجنوح بها عن حقيقتها ،
فضلَّ بسبب هذا الالتباس كثيرٌ من الناس ،
فلم يعرفوا من معاني هذه الكلمة إلا ما رسمه لهم أعداؤهم ، وخطه لهم شراذمهم ، فأخرجوها حييٌ من خدرها ،
وهي لم تعرف سواه ، واقتادوها أسيرةً ليضعوها في مكانٍ لم تعتده ،
هي كلمة صغيرةُ المبنى ، عظيمُ المعنى ،
وأقتربُ منها أكثر لأقولَ هي حرفان ، يعملان في القلوب ما يعملان ،
حرفان لا يستطيع العيش بدونهما أي إنسان ، كائناً من كان ،

حرفان فيهما الراحةُ والأمان ، وأرى أن وقت الإفصاح عنهما قد آن ،
إنهما ( الحاءُ والباء ) .
الحُبُ : حرفان ، حاءٌ بعدها باءُ . يذوبُ عند معانيها الأحباءُ .


الحبُّ كم لبَّى له النُّبلاءُ فتمايَلَت حاءٌ هناك وباءُ
أرَجٌ وِدادٌ ولهفةُ ذي ضَنَى وتصبُّرٌ وتجمُّلٌ وصفاءُ
خطبتنا اليوم عن ( الحُب ) ،
وقد يتعجبُ متعجبٌ كيف لهذا الخطيب أن يتكلمَ عن الحب وهو لم يسلك شعابَه ،
ولم يسرْ في طرقه ، ولم يكتوِ بناره ،
سأقول رويدك ..إن أهلَ الإيمان جعلنا الله منهم بفضله وكرمه ،
هم أهلُ الحُبِ الحقيقي ، ألم تقرأ قولَ الحق
سبحان وتعالى :
وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ . البقرة165.

ألم تسمعْ لقول الحبيب صلى الله عليه وسلم : " أوثقُ عُرى الإيمان الحُبُّ في الله ..." .
أيها الأخوة:
و لابد من تعليق:
أنَّ الحُبَّ:
كلمةٌ كبيرةٌ جداً ، هي في الحقيقة ثلث الإنسان،
الإنسان عقل يدرك وقلب يحب وجسم يتحرك،
بل إن الحب قد يطغى على إدراكه وعلى حاجات جسده،
وهذه الكلمة من أكبر كلمات الإسلام، هذه الكلمة تلهج بذكرها ألسنة العابدين،
يوصي بها المصلحون، يسعى إليها الدعاة إلى الله،
يغرسها في نفوس الأتباع العلماء العاملون.

أيها الأخوة:
الحُبُّ هذه الكلمةُ الساحرةُ ذات الظلال الرقيقة في النفس الإنسانية،
يعكس الإسلام لها فهماً خاصاً،
الإسلام يعترف بعاطفة الحب على أنها واحدة من أهم الدوافع الإنسانية
والمحركات الفعالة في السلوك الفردي والجماعي.


المسلمون اليوم يعانون أزمة في المحبة
جعلت الإنسان لا يفهم إنسانيته على وجهها الصحيح،
وهذا الذي تقلقون منه وتستمعون إلى أخبار ما سيكون ،
هل هو إلا انعدام الحب بين البشر؟
هل هو إلا أنانية مفرطة أو وحشية تبعده عن جنس البشر؟

أيها الأخوة الكرام:
يعاني المسلمون من أزمة الحب فيما بينهم،
مساجدهم كبيرة ومزخرفة وعامرة، مؤتمراتهم منظمة، كتبهم عميقة،
كل شيء على أتمه إلا الحب الذي كان بين أصحاب رسول الله.


قلت لكم في بداية هذه الخطبة:
الحب ثلث الإنسان، الإنسان عقل يدرك وقلب يحب وجسم يتحرك،
وقد يرتفع مستوى الحب فيطغى على الإدراك وعلى حاجات الجسد.

أيها الأخوة الكرام:
إن المسلمين في الأصل هم أشدّ الشعوب صفاء وإنسانية وحباً للآخرين،
هل يعاني الإنسان في بلاد المسلمين من فقر مدقع إلا بسبب ضعف الحب بين الناس؟

يقول العلامة ابن القيم رحمه الله:
"هي المنزلة التي إلى عالمِها شمَّر السابقون،
وعليها تفانَى المُحبُّون،
وهي الحياة التي من حُرِمَها فهو من جملة الأموات،
والنور الذي من فقَدَه فهو في بحار الظلمات".

المشكلة أيها الأخوة أن هذه الكلمة الكبيرة
التي هي جزء كبير من هذا الدين العظيم
مسخت وقلصت وضغطت لعلاقة آثمة بين جسدين لا بين نفسين،
هذا المفهوم شوّه،
كأن مفهوم عيد الحب أن تكون علاقة آثمة خارج إطار الزواج بين شاب وفتاة،
دعوة إلى الإباحية والمعصية والخروج عن منهج الله عز وجل.

أيها الأخوة الكرام:
يفهم الناس بحسب واقعهم المتخلف وبحسب علاقتهم الآثمة
أن الحب يعني علاقة آثمة بين جسدين لا بين إنسانين.

أقول لكم هذه الكلمة:
الإنسان الذي لا يحب ولا يشعر بحاجة إلى أن يُحب ليس من بني البشر !

لأن هذا الدين الذي هم عليه الناس من دون حب قعدوا واستمرأوا الحياة الدنيا،
وركنوا إلى الأرض واطمأنوا بما عندهم من ثروات،
وكرهوا لقاء الله عز وجل وبذل أنفسهم في سبيله،
دين من دون حب لا يفعل شيئاً
بل يسبب العداوات والمشاحنات،
دين من دون حب لا يرقى بصاحبه عند الله عز وجل.


أيها الأخوة الكرام:
الذين قيدوا معنى الحب بهذا المفهوم الضيق الآثم المحرم العابث المنحرف ضلوا وأضلوا،
كلمة الحب أكبر كلمة في الإسلام وفي حياة المؤمن،
لأنه يحب الله تعالى يبذل الغالي والرخيص والنفس والنفيس،
لأنه يحب رسول الله يتبع سنته ولو تعارضت مع مصالحه،
لأنه يحب البشرية جمعاء أليسوا من خلق الله عز وجل لذلك يحسن إليهم.

و حينما ضعف اتصال الناس بالله ضعف الحب في قلوبهم،
أصبح حباً مادياً وشهوانياً وآثماً ومنحرفاً،
ولو أن الناس اتصلوا بالله عز وجل لسما الحب بهم إلى أعلى عليين.

إن عاطفة الحب هي من أسمى العواطف،
أعيد وأقول: من ليس عنده رغبة في أن يحب فليس من بني البشر.

أيها الأخوة الكرام:
حقيقة دقيقة أعرضها على مسامعكم:
الحب دوائر متنامية قد يحب الإنسان نفسه وهذه أصغر دائرة من دوائر الحب،
قد يحب نفسه فيستقيم على أمر الله طلباً لسلامته ولسعادته ولآخرته،
فكلما نما إيمانه تتسع هذه الدائرة
فيحب أسرته ويحرص على دينها وعلى إيمانها ومستقبلها الأخروي،
فإذا نما إيمانه أكثر وأكثر يحب المؤمنين ويحرص على مصالحهم ويتمنى لهم كل سعادة،
يحمل همهم ويخفف عنهم، ويبذل لهم،
فإذا نما إيمانه أكثر فأكثر يحب البشرية جمعاء،
هذا معنى قول النبي
(ص):
((لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ))[البخاري عن أنس].

أيها الأخوة الكرام:
الحقيقة أن الإنسان يحب أشياء ثلاث هذا مركب في فطرته،
يحب الجمال
والكمال
والنوال،
دون أن يشعر،
والله سبحانه وتعالى مصدر كل جميل،
بل إن كل جمال الكائنات هي مسحة من جمال الله عز وجل،
وأن الله جميل يحب كل جميل.

أيها الأخوة:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي﴾[سورة آل عمران: 31]
علامة الحب الإتباع،
هناك أناس كثيرون خاضوا بحار الهوى وما ابتلوا،
يخوض بحار الهوى بكلامه، لكنه لم يبتل بقطرة من بحر الهوى.


أيها الأخوة الكرام:
نحب رسول الله لأنه أخرجنا من الظلمات إلى النور،
ولأنه عرفنا بخالقنا وربنا وإلهنا، ولأنه هدانا إلى طريق الجنة ينبغي أن نحبه،
ولا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده وماله والناس أجمعين.

((هذا عمر رضي الله عنه قال:
يا رسول الله إني أحبك أكثر من ولدي وأهلي والناس أجمعين إلا نفسي التي بين جنبي ،
قال: لمَّا يكمل إيمانك يا عمر،
جاءه ثانية وقال: يا رسول الله:
الآن أحبك أكثر من نفسي وولدي ومالي والناس أجمعين
قال: الآن ياعمر))[ البخاري عن أبي عقيل بن معبد ].

و :((عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
(ص):
لَا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا،
وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا،
أَوَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ
أَفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ))[ مسلم عن أبي هريرة]

أيها الأخوة الكرام:
بل إنه بالحب تحل كل المشكلات،
لأن الله يأمر بالعدل والإحسان،
والعدل قسري، لكن الإحسان طوعي،
فلو أنصف الناس استراح القاضي، وبات كل عن أخيه راض،
لو حلّ الحب محل المشاحنات والمقاضاة لحلت معظم مشكلات الناس.
﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾[ سورة آل عمران:134 ]

الثانية : =======================
أيها الأخوة الكرام:
الذي يقابل الحب الكراهية والبغضاء،
إنها من عمل الشيطان، لكن الإسلام العظيم ضبط هذا الشعور بضوابط،
وجعل له أطراً وقيوداً وأحكاماً عامة تنصب جميعها في هدف تنظيم المجتمع،
وإشاعة الأمن والطمأنينة في حياة البشرية جمعاء.

فلا والحق! لولا الحب صارَت قلوبُ الناس خاليةً يَبابًا
به ذُبْنا كأنسابٍ وذابَت مواجِدُنا وقد كانت صِعابًا
حينما أرى العداوة والبغضاء بين المؤمنين والمشاحنة وأرى كل طرف يطعن في الطرف الآخر ،
والله يسقط هؤلاء من عين الله جميعاً.
سأل النبي
(ص) في بعض الغزوات عن أحد الصحابة قال:
أين فلان ؟ يبدو أن واحداً أراد أن يطعن به قال:
شغله بستانه يا رسول الله عن أن يجاهد معك،
فقام أحد الأصحاب فقال:
لا والله يا رسول الله ،لقد تخلف عنك أناس ما نحن بأشدّ حبّ لك منهم
ولو علموا أنك تلقى عدوا ما تخلفوا عنك،
فابتسم النبي
(ص)علامة رضا بهذا الحب بين الصحابة،
نحتاج إلى الحب، وإلى أن يكون كل يوم من أيام العام يوم حب بين المؤمنين،
ومن علامات الحب التضحية والمعاونة والمؤاثرة.

إن الله سبحانه وتعالى لم يقبل دعوى محبته من دون دليل قال:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي﴾[سورة آل عمران: 31]

﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا﴾[ سورة الحجرات: 13 ].
الآن لتتقاتلوا، ليقصف بعضكم بعضاً،
لتباد الشعوب،
وتهدم البيوت،
وتقتلع الأشجار،
وترتدم الآبار،
ويقهر الإنسان،
ويذل الإنسان،
هذا مجتمع بلا دين،
لكن مجتمع المؤمنين أذلة على المؤمنين.رحماءُ بينهم .

الحبُّ وردٌ في القلوب مُؤرَّجٌ فسعادةٌ وتواصُلٌ وهناءُ
جمع الخِصالَ كريمَها وعزيزَها وتتوَّجَت بأريجه الكرماءُ

أيها الأخوة الكرام:
جاء في صحيح مسلم أن رجلاً أراد أن يزور أخاً له في الله
فأرسل الله له على مدرجته ملكاً في الطريق في صورة رجل وسأله أين تذهب؟
قال: أريد أن أزور أخي فلاناً،
قال: ألقرابة بينك وبينه؟
قال: لا،
قال: أفبنعمة له عندك؟
قال: لا،
قال: فما الذي تبتغي من زيارته؟
قال: أحبه لله،
قال: أبشر فإن الذي تحبه من أجله بعثني لأبشرك بأنه يحبك لحبك إياه.

((قَالَ أَبْشِرْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى:
وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ))[ أحمد عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ]

((حَدَّثَنِي مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ قَالَ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّه
(ص) يَقُولُ:
قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ:
الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلَالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ ))[ الترمزي عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ]

«اللهم إني أسألك
حبَّك
وحبَّ من يُحبُّك
وحبَّ العمل الذي يُقرِّبُني إلى حبِّك»؛ أخرجه الترمذي.






رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها زهراني زهران
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
هل نعرف القائد العام لتنظيم "داعش"... منتدى الاخبار المحلية واالعالمية 2 5319 12/08/2014 11:21 AM
تامل خلق الله منتدى الفنون التشكيلية والتصوير والخط 3 7315 11/08/2014 01:08 AM
اعتذارات ضرورية منتدى الخواطر والنثر والخطابة والثقافة العامة 22 23910 07/08/2014 04:12 PM
حقيقة المبادرة المصرية منتدى الاخبار المحلية واالعالمية 2 5722 29/07/2014 03:11 AM

قديم 13/03/2014, 10:48 AM   #2


علي الزهراني أبوأحمد âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18412
 تاريخ التسجيل :  Nov 2009
 أخر زيارة : 16/03/2015 (09:37 PM)
 المشاركات : 9,199 [ + ]
 التقييم :  7000
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاك الله خير
أخي الكريم
زهراني زهران


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 :
,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w