يعلم الله ماهقيت ان الغواني يخدعون ** لين شفت الغانيات مخادعات

يعلم الله ماهقيت ان الغواني يخدعون ** لين شفت الغانيات مخادعات

اعجبتني هذه الكلمات فوضعتها عنوان وضعتها عنوان لانني كنت ارا كثيرا من لغواني

يخدعن الشباب وهناك اساليب تتغير في هذه الحياة ومنها كيف تصنع لك اصدقا او كيف

تستطيع ان تخدع الجميع من هنا فليس كل ذي قلب رحيم يستطيع ان يجد له مكان في

هذه الحياة المليئة بلالام والحزان فهناك الكثير والكثير من هذه الاشكال اقصد بها بنات

الجوال فتيات لعبن ادوار جباره لم يعد الرجل يجرو على فعلها في الحياة فتيات من

هذا الصنف ولجن الى اساليب النفس بالنفس والبادي اضلم شباب لم يعد يفهم هو من

ويخاطب من ويعول على من كلمات رنانه تسمعها من كل جانب شباب وفتيات هن

لهن اسلوبهن في الضحك على الشباب والشباب لهم اسلوبهم في الضحك على الفتيات

لم ولن تجدا االصدق في ما تسمع اغرات وحديث صور وخلاعات اغاني وموسيقاء

وورود وقلوب ملوثه بكلمات استخدمة لتزيد احزان كل جنس من الجنسين اهات

ححكايات وقصص من كل جانب لاحياة بدون حب مع فتاة ولا حياة فتاة بدون حب شاب

هناك في كل زاوية في الطريق وفي الاسواق و الكليات والمدارس بل في الاتبيسات

نغمات تنهال على مسمع ومرى من الجميع موسيقا في كل مكان في المنازل والطرقات

لم تعد تثق باحد ولم تعد تعيش ابد بل تنسا روحك وانت تشاهد انها الحياة اليوم وحياة

عاش الشباب وعاش الفتيات متغيرات الحياة حتى اصبح لكل فردا منهم حبيبه وحبيب

ولاكن هل هناك حب عاطفي بحسن نية وصدق ينتهي بخاتمه مشرفه كزواج لاباس ان نحب ولاكن

ياحيات الرجوله ياحيات الشهامه ياحيات الحب الصادق اين انتي اين نحن من الامس اين ذهب

الحياء اين ماتعلمنا من الابا والامهات اين الحب العذري وغظ الطرف واين الخجل اين فتيات الامس

عن فتيات اليوم اين شباب الرجوله والشهامه اين البحث عن الستر انها المتغيرات نعم

اعذروني فانها خاطرة مرت بي وانا مررت بها فسجلتها ليس لااحد بل لنفسي لااقرا

ماكتبت يدي هكذا سنعيش وهاكذا لابد ان نتعلم ان الحياة تغيرة وان كل شي سيتغير

فمن لديه الاجابه فليتقدم والموضوع هو مشكله وتريد حل افيدونا جزاكم الله خيرا انتها.

مشهور

أعتقد أني كتبت قبل قيل رد في هذا الموضوع ؟؟؟!!!!!!

اخي سمو الحكمة
نعم كنت قرات لك ذالك
ولاكن عند مااردت ان اعدل في الموضوع وكان مكررا في الموقع حذفت نص مكرر من موضوعي
وكان ردك في النص المحذوف بدون قصد ولاكني اطلعت على ردك ومن هنا ذهبت الىموضعك مع
الاخ الهمس وارجو ان تكون اطلعت على ردي شاكرا لك ذالك ارجو التكرم بالمشاركه في هذا ان
اردة مع تحياتي

(((حب بلا ضميــــــــــــــــــــــــــــــــر)))
هنا اي واختي وقفه بسيطة حين نشاهد الكل وهم سواسية لا فرق بين هذا ولا هذا البنت ترجلت والوالد سار يتغنج وكانه فتات طلعات واتصالات همسات وابتسامات هذا ينظر من منظار عشق وغرام وهذه تنظر من منظار استمتاع في الحياه الحياه اين هولاء من الحيا اينهم من سيرت رسول البشر وما فيها من حكم اينهم من التقيد بديننا الحنيف اينهم من الشهامة والمروة اينهم من الالتزام بالعقيدة والسنه المحمدية ...........................؟

اخواني انني اكتب تلك الاهات وانا في عجلة من امري واتمنا ان تكون قد قلت مافيه المفيد ولي بكم موعد اخر انشاء الله

أبو ســــــــــــــتلطان _ الرياض

فعلاً لامس طرحك لهذا الموضوع جوانب كثيره من مانراه في هذا الزمان فلقداصبح اكبر هم شباب هذا الزمان ان يمثل دور العاشق امام من يحب او اامام من يوهمها بأنه يحب تراه يتفاخرامام من حوله ربما بحث عن الثقه فلما عشق وجد هذه الثقه وجد بأن مابداخله لايكتمل إلى بكتمال مسرحيته التي قام بكتابة نصوصها وحدد فيها جميع الجوانب ورسم نفسه البطل ومن حوله الضحايا لاكن المضحك في هذه المسرحيه انه يندر ان تنجح وتكتمل

لاكن لن تجد الأقبال من الفتيات على هذه الأفعال كثير إلى اذا كان محيطها لايمانع التحرر ولن اقول لك لن تجد مثل وصفك لاكن لو نظرت إلى دواعي هذه الأفعال لن تلومهم وان نظرت وكان بودك ان تخاطبهم توجههم سوف تقتل كلماتك لأنها لن تجدي بعد ان انهار البنيان لن تعيد اعمدته وان كنت تضن انك تستطيع

نظرتي نظرتك تتغير وتصبح تحوي من الكلمات ماهو اكبر واكبر

الثقه في من هم امامك لن تنجح بالوصول لها إلى بعد عناااااااااء لاكن ماذنب من وصل إليها ووجدها اختلفت عن ماهو يراه
حتى الثقه تتغير لــماذا

لاكــن الحــب الذي في المــاضي لايعيده سوى ذالك الذي لم يتمنى سوى اسـعادي

سيدي مشهور
تـــــــــحياتي

مساء الورد مشهور وكل عام وانت بخير مقدما
يقول هذا البيت:يعلم الله ماهقيت ان الغواني يخدعون ** لين شفت الغانيات مخادعات
واقول:
يا عسى الي بالمشاعر والمعاني يلعبون*******تلتهمهم نار ربي لين تغديهم فتات

نعم سيدي هناك تلاعب وهناك تبادل ادوار في التفنن بالمخادعه ولا نبريء احداُ دون أخر
ولا نبريء فئه على حساب أخرى ولا جنس على أخر
فيما مضى من الزمن رسمت قصص وسطرت غراميات لا نجزم بصحتها ولاننفي وجودها في ظل تناقل الكتابات من جيل الأخر واختلاف الرواه
لكن تبقى الخيانه والتلاعب ما بقى الأنسان على وجه الأرض وكذلك يبقى الوفاء
في احدى المواضيع في منتدانا العامر سردت قصه لرجل مسن من بين اروقة الزمن وكانت نقل من واقعه هو كما قالها باسلوبي ضرب ذلك الرجل اروع قصص الوفاء للمحبوب
وفي هذا الوقت لازالت هناك امثله حيه على الوفاء والأخلاص ويقابلها ما يناقضها تماما
من الجنسين وان كان هناك انتشار فضيع من الجنس اللطيف في التلاعب وفتح القلوب على مصراعيها للحب
فكنا نقول ان قلب الرجل اسبه بالعماره توجد بها اكثر من شقه ,لكن ما رايناه في هذا الوقت ان النصف الجميل فتح القلوب فنادق بها اجنحه وغرف لا حصر لها .
وكل ذلك بجرأه غريبه وعجيبه لم نعهد لها مثيل
ولا اعلم لذلك سببا , فهل ذلك نتاج الأنفتاح التكنلوجي ام انه ترسبات الكبت بدأت تظهر على السطح,
ام هي موضه يتنافس عليها من يتنافس الا من رحم ربي.
المصيبه الأعظم ان الأيه قلبت تماماُ واصبح الرجل هو الضحيه لتلك المخططات وهنا لا نعلم السبب هل هي ثقه مفرطه ام سذاجه مهلكه؟؟
يا سيدي اصبح الرجل حرف ذائب في كلمة احبك او مغرمه بك وتراه يطير فرحا بها وكأنه ملك العالم بتلك الكلمه , اصبحت تلك الكلمه مفتاح السعاده لكثير من الرجال في ظل غياب المصداقيه فيها وعدم علم من يقولها بحجمها وكبر معناها.
ام ترى يا مشهور هل المقوله التي تقول:
من حفر حفرة وقع فيها
ربما الرجل يحفر للفتاه فيقع على ام رأسه في تلك الحفره دون ان يسمي عليه احد
فإذا به راساْ على عقِب ارجله الى السماء ورأسه’ في قاع الحفره.
لي عوده بتشعبٍ اخر
تقبل تحياتي مشهور

اختي الكريمه أ احلى زهرانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سارد على مداخلتك اولا ثم اعود الى مداخلة الاخ الهمس الله يعينني عليكم
اشكرك على المداخلة لموضوعي الخاص بما يحدث اليوم من ضحك على الساحة من الشباباب والشابات اختي الكريمه لقد سررت كثيرا على تفهمك لهذا الامر وما قلتي بانحياز تام بان الشباب هم السبب في ماقلت انا سابقا وان كان هناك ماجعلني ان اخلفك فيه فهو ما يحدث من الفتيات اولا قبل ان يصيب الشباب من اهوس ويكون الامر متعلق بان هناك حبيبه تستطيع ان تسعد كل شاب كان صادق او غير صادق وهناك جونب كثيره ساتطرق اليها هنا والموضوع ذو شجون ومتشعب كثيرا وفيه سترين العجب العجاب لو اننا اتينا بالبراهين ولاكن سوف اقتصر على بعض الايضاحات هنا سيدتي والكلام موجه الى احبتي الذين تصفحو مقالتي نعم ان هناك من الشباب واقصد بالشباب وليس بالذين هم اكبر من كلمة الشباب الرجال المتزنين عقلا وسمعة وانسانية التي تجتمع فيهم هذه الصفات نعم هم هاولا ماقصدة في مقالتي ولاكن ساتحول الى مداعبت الفتيات الاتي يغرين الشباب ويتصلن هاتفيا ويراسلن عبر الرسائل ومنهن من تكون قد استغلت الظروف وضعف الشاب ليستجيب لها ومن هنا تجدها تغريه بالمغريات الجمه والحلف ولايمان بانها له هو وحده ولن تجد عنه بدا وتجدها تتعامل مع الشباب بهذه الطريقة وهي لاتعلم بانها قد وضعت نفسها في مازق كثيره واصبحت حديث المجالس الشبابية ونقل ما تضعه من كلمات معسوله بينها وبين كل فرد من ها ولا الشباب تحت المجهر فتكون الصدف ان هذا الشاب يعرف شباب غيره ويفاخر بحب صديقته ومن هنا ساسرد لكم هذه القصة التي وقعت بين اثنين من الشباب فاحدهم له صديقة يعتز في صداقتها وكان يريد الارتباط بها وهو لايدري ان صديقته هذه لها من المحبين والمغازلجية كثر وكان يباهي بها صديقه حتى اتا اليوم الذي باح بسر صديقته الى صديقه واطلعه على رسالة وارده منها كانت قد ارسلتها لتو وعند ما قرا صديقه الرسالة جن جنونه قال ياخي هذه الرسالة اتت اليه فقط الاسم والرمز هم الذان تغيرا في هذه الرسالة قال له صديقه لاتحزن ساكشف لك كيف حصل ذالك اريد رقم صديقتك اذا لم يكن لديك مانع قال كيف قال لاعليك لن اتصل بها ولاكن ساطبق هذا الرقم وبالفعل عند ما طبق الرقم وجد محبوبته هي صاحبة تلك الرسالة لكليهما اذا هنا نجد ان الشباب والشابات هم في الهوى سواء وان كثير من الشباب لايعترف بحب الsmsوان كثير من الفتيات هي تعلم انها من اجل ان تقضي وقت فراغها وتفاخر امام زميلااتها بانها استطاعت ان تصل الى قلب فلان وانها لاتعتبره شيا وان فارس احلامها لم يخلق بعد وهي ستبحث عنه حتى تجده ياتي على حصان ابلق والكم التحية جميعا والى اللقاء



فعلاً لامس طرحك لهذا الموضوع جوانب كثيره من مانراه في هذا الزمان فلقداصبح اكبر هم شباب هذا الزمان ان يمثل دور العاشق امام من يحب او اامام من يوهمها بأنه يحب تراه يتفاخرامام من حوله ربما بحث عن الثقه فلما عشق وجد هذه الثقه وجد بأن مابداخله لايكتمل إلى بكتمال مسرحيته التي قام بكتابة نصوصها وحدد فيها جميع الجوانب ورسم نفسه البطل ومن حوله الضحايا لاكن المضحك في هذه المسرحيه انه يندر ان تنجح وتكتمل

لاكن لن تجد الأقبال من الفتيات على هذه الأفعال كثير إلى اذا كان محيطها لايمانع التحرر ولن اقول لك لن تجد مثل وصفك لاكن لو نظرت إلى دواعي هذه الأفعال لن تلومهم وان نظرت وكان بودك ان تخاطبهم توجههم سوف تقتل كلماتك لأنها لن تجدي بعد ان انهار البنيان لن تعيد اعمدته وان كنت تضن انك تستطيع

نظرتي نظرتك تتغير وتصبح تحوي من الكلمات ماهو اكبر واكبر

الثقه في من هم امامك لن تنجح بالوصول لها إلى بعد عناااااااااء لاكن ماذنب من وصل إليها ووجدها اختلفت عن ماهو يراه
حتى الثقه تتغير لــماذا

لاكــن الحــب الذي في المــاضي لايعيده سوى ذالك الذي لم يتمنى سوى اسـعادي

سيدي مشهور
تـــــــــحياتي

اخي الهمس
السلام عليكم ورحمة الله
اخي الكريم كانت بالنسبة لي خاطرة وضعتها في بوتقه من انتاجي الفكري الضعيف هنا
(((ماهقيت ان الغواني يخدعون ** لين شفت الغانيات مخادعات)))
حقيقة ان هذه الكلمات اتت بدون مقدمات او بحث عنها في قواميس الشعر فلا ادري ان كانت موزونه او لاتكون اخي الكريم انت في ذات الوقت رديت ببيت ايجابي زادني شوقا وتعلقا بانني شاعر رغم انني لم اقل الشعر جهره الى مع اصدقا امون عليهم اخي لقد نزفت من احساسي الشي الكثيرعند ما قلت وقولك الصايب ان هناك تفنن وهناك تلاعب وتبادل ادورار بين الجنسين ولا نبري احدا دون الاخر ولاكني ساخالفك بعض الشي لان الرجل او الشاب هنا سيكون الضحية وسيكون هو الذي وضع نفسه في متاهات لم يكن يريدها بل لم يكن يعلم انه سيكون هنا ضحية اعمال اقترفها هو بنفسه وافسد مستقبل حياته مع من توهم بانه سوف يكون لها حبيب او صديق او رفيق درب مدى الحياة وهنا الطامه الكبرى سيدي الهمس انت قد اوردة قصة عجيبه لهذا الشهم الذي ضحت حبيبته بحياتها من اجل انها لم ترتبط به على سنة الله ورسوله بسبب القيل والقال هناك في تلك البقاع التي حولتهم الى حبيبين حميمين ولاكن القدر جعلها تغرق في البير قبل زواجها من غير هذا الانسان اخي وصديقي لاادري كيف اعبر لك عن هذا الوفا النادر من هذه الفتاة التي ضحت بنفسها وحياتها من اجل انسان قد حبته بكل ماتعني هذه الكلمه فقد نسيت الدنيا وزخرفها وتذكرت عذاب هذا الانسان وهي تنظر اليه وهو مكسور الخاطر فقررت ان تنهي حياتها فدا له وهذه احد النوادر التي تحدث في هذا العالم الملي بالمغالطات والحب المزيف اليوم ولاكن انظر سيدي ماذى كان من وفا واحترام وتقدير من هذا الرجل المسن الذي قضا حياته وفي بعهده ووعده لمن حب وهي قد غادرة الحياة الدنيا الى حياة الاخرة وهو ينتظر نحبه وقد حرم نفسه من ملذات الدنيا منها بنا البيت الزوجي والعيش مع ابنا يقومون بحمل اسمه بعد عمر طويل بل فضل ان يكون هذا الرمز هو الانسان هو الحبيب هو الوفي في حياته حتى يلحق برفيقة دربه صدقني ياصديقي انني قد عشت القصة مع سردها وتصورت كيف هذا الرجل الستيني الذي يعيش خلف اغنامه ويروح ويسرح ويمرح حبا وهياما لتلك الانسانه التي قد وعدته بالوفا وانه يعيش الحزن كل الحزن من اجل ان يفي لها بحبه الذي قد وعدها به وانه سيعيش على ذكراها اخي اننا لم ولن نعيش اليوم حياة ذالك الانسان ابدا وما حدث نادر مايحدث ليوم مع التركيز على الوفا لقد ذهبت الحبيبة الى باريها وبقي هو الرمز الذي قد يكون صاحب هذه القصة العجيبة والوفا النادر بين البشر وانحن اليوم نتحدث عن مثل هذا الوفا لانطالب احد بان يكون كما صورة انت قصة هذا الرجل الحقيقية ونقلتها بكل امانه بل يكون لديه الجراة او يكون لديها الجراة للوفا بما منحها حبيبها او مامنحته هي حبا شريفا وعهدا بانها لن تكون الى له ولم تمكن احد من خلق الله من الوصول اليها او الى قلبها بل عاشت نفس مايعيشه حبيبها وغادرة وهي مطمانه ان حبيبها لن يخونها بغيرها وسيضل على عهدها الى ان ياتي الله بامر كان مفعولا شكرا اخي على الرد الموزون فلن اجد ما اضيفه هنا سوا ان الرجل سيكون الضحية واقصد بالرجل الرجل الوفي اما الشباب الذين يعيشون على الاتصالات الهاتفية وينتظرون مكالمات ويفتحون المسنجر ويغلقون ابواب الحب الحقيقي والوفا الصادق فهم ايضا يخادعون انفسهم كما ان الفتيات انفسهن يخادعن الشباب وياليت الحب يعو كما كان زمان لكي يامن الشخص بانه يحب بصدق وامانه وسينتهي هذا الحب الى حقيقة يسعد بها كل شاب وتسعد ايضا كل فتاة ومن الحب حقيقة ماقتل مشهور




مساء الورد مشهور وكل عام وانت بخير مقدما
يقول هذا البيت:يعلم الله ماهقيت ان الغواني يخدعون ** لين شفت الغانيات مخادعات
واقول:
يا عسى الي بالمشاعر والمعاني يلعبون*******تلتهمهم نار ربي لين تغديهم فتات

نعم سيدي هناك تلاعب وهناك تبادل ادوار في التفنن بالمخادعه ولا نبريء احداُ دون أخر
ولا نبريء فئه على حساب أخرى ولا جنس على أخر
فيما مضى من الزمن رسمت قصص وسطرت غراميات لا نجزم بصحتها ولاننفي وجودها في ظل تناقل الكتابات من جيل الأخر واختلاف الرواه
لكن تبقى الخيانه والتلاعب ما بقى الأنسان على وجه الأرض وكذلك يبقى الوفاء
في احدى المواضيع في منتدانا العامر سردت قصه لرجل مسن من بين اروقة الزمن وكانت نقل من واقعه هو كما قالها باسلوبي ضرب ذلك الرجل اروع قصص الوفاء للمحبوب
وفي هذا الوقت لازالت هناك امثله حيه على الوفاء والأخلاص ويقابلها ما يناقضها تماما
من الجنسين وان كان هناك انتشار فضيع من الجنس اللطيف في التلاعب وفتح القلوب على مصراعيها للحب
فكنا نقول ان قلب الرجل اسبه بالعماره توجد بها اكثر من شقه ,لكن ما رايناه في هذا الوقت ان النصف الجميل فتح القلوب فنادق بها اجنحه وغرف لا حصر لها .
وكل ذلك بجرأه غريبه وعجيبه لم نعهد لها مثيل
ولا اعلم لذلك سببا , فهل ذلك نتاج الأنفتاح التكنلوجي ام انه ترسبات الكبت بدأت تظهر على السطح,
ام هي موضه يتنافس عليها من يتنافس الا من رحم ربي.
المصيبه الأعظم ان الأيه قلبت تماماُ واصبح الرجل هو الضحيه لتلك المخططات وهنا لا نعلم السبب هل هي ثقه مفرطه ام سذاجه مهلكه؟؟
يا سيدي اصبح الرجل حرف ذائب في كلمة احبك او مغرمه بك وتراه يطير فرحا بها وكأنه ملك العالم بتلك الكلمه , اصبحت تلك الكلمه مفتاح السعاده لكثير من الرجال في ظل غياب المصداقيه فيها وعدم علم من يقولها بحجمها وكبر معناها.
ام ترى يا مشهور هل المقوله التي تقول:
من حفر حفرة وقع فيها
ربما الرجل يحفر للفتاه فيقع على ام رأسه في تلك الحفره دون ان يسمي عليه احد
فإذا به راساْ على عقِب ارجله الى السماء ورأسه’ في قاع الحفره.
لي عوده بتشعبٍ اخر
تقبل تحياتي مشهور

السلام عليكم
مواضيع قيمة ولكن نرجو
من المشتركين صحة الكتابة وعدم الخطأ في الاملاء
مثلا
لاكن..................التصحيح ...........لكن
انتي...................التصحيح................انتِ
ولكم مني فائق الشكر والاحترام

اشكرك اخي الكريم نبع العراق
على اللفته الكريمه ومرورك على الموضوع يزيدنا شوق اليك ارجو ان نشاهد لك مشاركات وياهلا بك من جديد نحييك بيننا ونشكرك على التصحيح وانا اكثر الناس في الاخطا الاملائة ارجو تعذروني ومشكورين ومشاركاتكم لنا تسعدنا
مع تحياتي
مشهور




السلام عليكم
مواضيع قيمة ولكن نرجو
من المشتركين صحة الكتابة وعدم الخطأ في الاملاء
مثلا
لاكن..................التصحيح ...........لكن
انتي...................التصحيح................انتِ
ولكم مني فائق الشكر والاحترام