ازداد إحترامي للكلاب بعد معرفتي ....؟؟!!

كيفكم أعضااااء منتدى((ربااااااااع))؟؟!!


إن شاء الله بصحه وسلامهـ ،،،




اليوم وأنا جالسه أحووس وأفرفر بـ((قوقل)) لقيت هالصورهـ ،،،












صراحه أنا إنقهرت لما شفتها ،،،


((إذا إنت عشت تجربه محرمه وفاشله مع بنت لاتعمم كلامك على بنات المسلمين لأن بمجرد تعميمك هذا تكوون قصدت إمك وأختك وزوجتك وبنتك ))،،،







أنا من وجهه نظري إن هذا الإنسان متجرد من الذوق والأدب والأخلاق وحاب إنه ينفس عن اللي بداخله فـ راح يطلع حرته واللي بقلبه على السيارهـ وكتب هالكلام اللي والله أستحي وأنا أقراهـ مو عشاني بنت بالعكس عشان مبدئ إحترام الآخرين لا أكثر ولا أقل ،،،






أعضاء منتدى ((رباااااااااع)) ،،،
أنا نزلت هالموضوع وكلي أمل إنك ماتخيبون ظني بردودكم ونقاشكم تجاهـ من هم مثل هذه الفئه،،،
اختكم غرور

لا تنقهري أختي بارك الله فيك0
قال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى :القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارف، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك ممافي قلبه
حلو00 حامض 00عذب 00 أجاج
وغير ذلك
ويبين لك طعم قلبه إغتراف لسانه 0

اللي يقول مثل هذا الكلام سفيه ومتجرد من الانسانيه
وكل اناء بما فيه ينضح وكل جمله تعبر عن قائلها
شكرا لك يا غرور

هو لو ان هذا الشخص عرف البنت عن طريق الحلال راح يعرف ان لها كرامه وشعور واحترام وراح يبادلها بالمثل

بس اكيد ما عرفها الا عن طريق حرام والعياذ بالله وعلشان كذا مراح يطلع شئ طيب

لان العلاقه بالحرام ما راح تدوم راح يكشف الله ذلك

والله يهمـل ولا يمهل

اللهـم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

شكرااااااااااااااااااااااااا لكم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده:
مشكورة أخت غرور على الموضوع .. هذا الشخص بارك الله فيك مهزوم من الدخل .. انسان خاوي وما جعلنا في ذيل الأمم الا النوعية ذي ...
إن هزائم الأمم وانتكاسات الشعوب لا ترجع إلى الضعف في قواها المادية ولا إلى الضعف في معداتها الحربية، من يظن هذا الظن ففكره قاصر ونظره سقيم، إن الأمم لا تعلو - بإذن الله - إلا بضمانات الأخلاق الصلبة في سير الرجال. بل إن رسالات الله ما جاءت إلا بالأخلاق وإتمام الأخلاق بعد توحيد الله وعبادته، { إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق }، الأخلاق الفاضلة يضعف أمامها العدو، وينهار بها أهل الشهوات.

حينما يكون المجتمع صارماً في نظام أخلاقه وضوابط سلوكه، غيوراً على كرامة فرده وأمته، مؤثراً رضا الله على نوازع شهواته، حينئذ يستقيم مساره في طريق الحق والصمود والرفعة والإصلاح.

والأخلاق -أخت غرور- ليست شيئاً يكتسب بالقراءة والكتابة، ولا بالمواعظ والخطابة، ولكنها درجة بل درجات لا تنال - بعد توفيق الله ورحمته - إلا بالتربية والتهذيب، والصرامة والحزم، وقوة الإرادة والعزم.

شكراااااااااااااااااااا لكم جميعااااااااااااااااااااااااا